“كاكتفائكَ بِامتلائك عن حِرائِكَ ، عزلةٌ في شارِعٍ يحكونَ عنهُ هدوءَهُ ، ما بين قارِعتي ضجِيجِ الباعةِ ،الفوضى امتلاءُ العُزْلَةِ المذكورةِ ، الفوضى ملاكُكَ بين قارِعتَي ضَجِيجٍ ، عزلةٌ مِنْ أَجود الأَنواعِ إِغواءٌيسمِّيهِ الرواةُ [كتابةً ] / وأَنا أُسمِّيهِ [القراءَةَ ]، لَذَّتِي في ذاتها ..يا كيف أَشرحُ لذَّةً هيَ لَذَّةٌ في ذاتهَا ؟”
“ربما ما يزال المكان على حاله في الزمان الذي هو فيه،ربما ما يزال الزمان على حاله، والمكان يُولدُ في زمنٍ ىخر”
“أنا اقتطفتكَ إسماً باتّساع يدي،مَن أوجزَ اسمكَ في العنقودِيا بلدي؟!”
“قالت امرأة في المدينة: يا لكَ من لاعب أدرك الفرق،يعرفُ أن الأميرة لا تتزوج سائس إسطبلها،لكنها لن تحبّ سواه!”
“ما أجمل الليلما أوسع البالما اكثر الإرث”
“أيُّ ذاكرةٍ تلكَ مُثقلةٍ و مُحايدةٍ؟أيُّ ذاكرةٍ تلك يا صاحبي؟”