“أتذكرين ..أتذكرين رحلتنا معاقد تذكرينوجداول الأحلام تذرف بالحنينواذا إلتفت أراك ببسمةجنت فؤادي ,,, لسحرك تأخذينمازلت أذكر أول رحلتيطال انتظاري بين الشك والتخمينوثار شكي في الخيال مروعاوكاد الصبر فيا بأن يشينكيف ربي تبدأ رحلتيوأميرتي لم تأت لكي تعينوأطرقت مهموما وحولي ينظرونمالك ,,,, قد كنت تمرح قبل حينوحارني الصمت ,,,,لم أدرك ماأقول لهموقمت أدعي فرحا لعينوأقبلت ,,, لم أدرك سوى وأنامطروحا على الارض مذهول الجبينسبحان من خلق العيون بسحرهافبعض الحور أنت تشبهينولكلما إلتقت عيني بعينك أرتويكأسا من السحر ,,, أنت تدركينبأنك قد ملكتي فؤاديوأنا بسحرك مغرم لسنينقلبي سقيم كل دائه في الهوىيهذي يدنن يرتجي التسكينعاقبته ,, زاد المحبة والهوىطاوعته فر مستحيا حزيناحترت فيه وخفت فضح جنونهوتركته في اللحن و التندينومررت قربك أدعي تيهالأسمع همس لحنك والرنينوفتحت نافذة لنورك علهيرضى بحالي,, أو يكون رزينبنور عينك تاه قلبي وانتهىعما ألح و أدعى التدويينتدوين بسمتك ,, وهمستك وخطوتكوسحر عينك وشيء من التخميينقد كنت طفلا في هواك يومهاكم كنت أسأل هل لي تنقذين !!”
“لوحة حب !!في الغرفة الصماء بدأت قصتيوالصخر يهمس في جوانب ذاتيأرأيتها قلبي ..أمالك لا تجيب؟أم أن سحرا قد محى كلماتيحسناء قد كسرت بابا مغلقاأوصدته بالشمع طول حياتينظرت وهمست أختها سراأراها تعد لتلهم الكلماتعيناك لم تدري بأني عاشقفطرحت همي الى فرشاتيأمسكت فرشاتي وبدأت برسمهالله درك ما انتهت لوحاتيفرشاتي ارسمي وجها لبدر صافيقد أشرقت من نوره ليلاتيشفتان حين تبسمت غارتلحسنهما زهور الكون وانحنت ساجداتياملهمي مهلا رويدك فما في الكونمثل الذي ضمنت في الكلماتفرشاتي كفى دلالا ألا استمعتيولا تطيلي العند والشكواتاني وجدت حياة القلب ببسمةبرقت شعاع من غيوم شقاتيولقد علمت بأن قلبي جاهلبالحب بعد ما بدأت دقاتيأمسيت في تلك الليالي ضائعاما عدت أبصر شيئا في اللذاتفي كل يوم كنت أراها لحظةوفي الحب ما أطول اللحظاتعيناها بالكحل القتيل قد ارتوتوأسهمت قلبي بساحر النظراتهي يا منار العين سر للحياةوبها أضاء البدر أحلى ذكرياتأرسمتي يا فرشاتي سحر جمالهاوالنسم حين يداعب الخصلاتأسمعتي لحن الطير غرد حولهافالطير يهوى أن يرى الملكاتالياسمين بات يسامر في الدجىكل الزهور عما رأى بلوحاتيتلك المحافل رافقت لوحتي قد أرهقتني همسها الزهراتقد عاد قلبي بعد صمت هائماماذا اكتسبت قلبي من رسماتيالعمر يمضي يافؤاد ولم تبحسوى في الخواطر أو رؤى الهمساتقلبي يلح بأن أقول أحبهالكن سهم حياء شل شفاتيأعلنت الهزيمة يا فؤاد بلوحتيفاكتم شجوني واحتبس دمعاتيماكنت ادري ان سحرها مهلكيو أني بحبي قد رسمت وفاتي”
“لم أكن أخاف شيئا قبل أن أراك ..لم أترك قلبي و حياتي في يد أحدهم .. يتلاعب بهما كيفما شاء..كنت قد نسيت كيف يكون طعم رعب الهجران ..و لكن طعمه المر في فمي الآن.. أعادني إلي صواب قبل فوات الأوان ...”
“لم أعد أذكر إن كنت نطقت بالشهادتين و سلَّمت أمري لله أم كنت متشبثاً بأن الله قادر على كل شيء يبدّل من حال إلى حال، في لمحة عين.”
“عندما كنت في المدرسة لم تكن سوى حصص الأحياء والفيزياء تستهوياني من بين كل المواد الدراسية.. فالفيزياء جعلتني أدرك ضآلتي أمام عظمة الكون و الأحياء كانت تُعيد لي رشدي لأدرك عظمتي كوني صنيعة رب ذاك الكون !”
“حراس العهر !!(قصيدة بعد أحداث مجلسس الوزراء ) حراس العهر .. ابتهجواصيد حر قد يظهرشدو العصيان .. انتفضوااضرب واهتك من تخترلا حرمة فيما تفعللن تغلب في خلق مبررمع اليهود لنا حلفأما الثوار فأمر أقذرطلبوا حرية من ظٌلمواطلبوا قصاص دم أهدرحرائر وطن !! هه .. اضرب اقتلمن منهم يصمد أكثركفر.. خون.. لفق .. خدرو الباقي دعه يقررعلقه بأملٍ معسول..سنسلم حكما في أشهرشتتهم لا تترك أحدايتكتل منهم إن يقدردعهم ليقولو ما شاؤواواظهر انت الحامي الاكبروان أحرجت فطرف ثالثلا نعلم عنه ولا نبصرهو مندس فيهم يقتليسحل يخطف يتبخترآآه يا بلد العجب أكتاب يحرق أفجرأم عرض فالملأ انتهكتأم من يرقص للعسكر !!سيدة الطهر ألا ابتسميليث في القلب تحررِثأرك ما عاد لكِ انتثأرك في روحي لن يصبرأنت لنا أشرف أختمن حرس العهر أعز و أطهرلا تبكي فبجسدك ظهرتأقنعة السفلة و الأقذرلرجال أشباه رجالعبروا كالخنث على المنظرجبن أو عار لم يكفيبل منهم من سب استهتروشيوخ الدين ألا عجبيلم يعلو صوت يستنكرطعنوا في صلب شهامتناواامعتصمااه لم تصدرشيخ الشهداء لنا شوقان نجمع يوما أو ننصروأنت أخي لم تقتلذكراك ستبقى وستنشررحلت بأيد غاصبةسرقت وطن لن يقهرهمس الشهداء يناجيناأرتحتم و دمنا أهدر !؟أنسيتم عهد طفولتنا ؟؟كنا أطفالا لا نغدرأرضيتم بالدنيا بدلا ؟الحق أحق أم المظهر ؟لا تنصح لن أرجع ابدافالنصح لغضبي يسعرلن نرضى لن نسكت أبداما زال بنا نفس يصدرأجلس في بيتك لا تقربميدانا للعزة يذكرو دعو التاريخ لنا حكماليذكر من منا أفجرسأظل أردد حتى الموتفصوت الحق هو الأقدرأقتلني عذبني أسحلفصراخي يعلو لا يقهرحراس العهر .. أنا الأعزلوسلاحي جسدي الأسمروأنا المصري أقرر فليسقط حكم العسكر 25/11/2011”
“أعرف أنك تجلس وأنت غارق في سوء الحال تنتظر اليوم الذي تتحقق فيه المعجزة ويتغير فيه حاكم مصر لينصلح حالها، لكن ذلك لن يحدث أبدًا طالما لم أدرك أنا وأنت أن سوء الحال نابع من سوء الأداء، لو لم يسأل كل منا نفسه عما فعله لإصلاح ما حوله أو الاعتراض عليه، لو لم يدرك كل منا أن معركته الحقيقية تبدأ من داخل بيته وأنه إذا لم ينتصر فيها أولاً فلن ننتصر في أي شيء، لو لم يدرك كل منا أن خلاصنا في تثوير القرآن وتطبيق مقاصد الإسلام قبل أشكاله، لو لم يدرك كل منا أننا لا شيء بدون الحرية والعلم وأن الحقوق تنتزع ولا توهب، وأننا سنظل مهددين بالتوربيني الصغير طالما سمحنا للتوربينات الكبار أن يرتعوا في الأرض فاسدين مكتفين بالشتيمة والسخط والكوميديا السوداء.”