“الألم شيء محتوم، لكن العاسة أمر اختياري”
“جرب ان تلزم مصلاكـ لخمس دقائق بعد كل فريضه تناجي فيها ربكـ وتملأ كيانكـ أنساً بالله لتخرج بعد ذلكـ بفيض عظيم من المشاعر المحلقه الدافئه لكل خير، وسيبدو الكون بمن فيه كعرس بهيج”
“لم نأخذ من الدنيا عهداً على أن تصفو لنا..!!ولم يكن بيننا وبينها موثقاً على دوام الرخاء !!فـ الهم لا زال ملازماً للانسان والأزمات تتراءى لنا بين اقبال / وادبارويبقى الأمل (بالله) شمساً لا تغيب ونبعاً صافياً لا ينضب...”
“أكثر الأخطاء التي يرتكبها الإنسان في حياته ،كانت نتيجة لمواقف كان من الواجب فيها أن يقول لا ..فقال نعم !”
“إن من أيسر دروب الشقاء ، و أسهل وسائل التعاسة ، التوسع المندفع في تمني ما فُقد و تعليق أمر السعادة على هذا المفقود !! و تلك العقلية التي لا تحترم نعمة ، ولا تجل عطاء ، و لا تقدر منحة تصنع شخصية مهزوزة قلقة ..”
“قلوبٌ جائعة لاتشبعها إلا الصلاة ! ونفوسٌ عطشَى لاتروْيها إلا الصلاة ,وأراوحٌ حَائرة لا يهدْيها إلىَ الخيرِ إلا الصلاة . .” كيف ينَام قرْير العينْ ساَكن البال من لا يصلي ؟ وَكيف تحلو الحياة وَتستقيم الأحوَال بلا صلاة؟هَل رأيتم تَاركًا للصلاةِ سعيدا ! وَهل سمعتُم بمتكاسلٍ عنها موفق ! أبدًا . . وهَل يجنيّ منْ الشوك العنب ؟؟هل للشخص قيمَة بلا صلاة ؟ و هْل يؤمن جانب منْ لاَ يصلي ؟هي زادٌ , هيَ نُور , هيَ رفعةٌ وسُمو . .بها تجدد النفوسُ وتقوى العزائم وتنارُ الدروبْ / والذي وسع سمعَهُ الأصوَات مَا أودع فؤادٌ سرورًا وَ لا ملئت روحٌ سكينة إلا بِـالصلاة”