“اكتب حياتك بالدمِ.. واصمت ولا تتكلمِ!فاصمت أبلغ في جراح الحادثات من الفموالصمت أقوى من رنين القيد حول المعصموالصمت أكرم عند ربك من سفاهة مجرمإن تاه بالظلم الغشوم فَتِهْ بعزّة مسلمولئن خطوت إلى العلى فعلى جباه الأنجم”

يوسف العظم

Explore This Quote Further

Quote by يوسف العظم: “اكتب حياتك بالدمِ.. واصمت ولا تتكلمِ!فاصمت أبلغ في… - Image 1

Similar quotes

“جعت في يوم فأرسلت يـدي لرغيف البؤس من خبز الوكالةومضغت العار سمـاً ناقعـا وشربت الكأس ذلاً للثمالـــةسلبت أرضي وعاشت طغمة في ربوعي تدعي روح العدالةإنما مـزقَنـا أعـداؤنــا حين بدلنا الهدى درب الضلالة”


“نحن شعبٌ قد سُلبنا الوطنا نحن في عري وآلام وجوعوطعــام الغوث لا يشبعنا نحن لا يُشبعنا غير الرجوع”


“وسألت القوم عن ضجتهم قيل يبغون دقيقاً وطعامــاًمنكب منهم يحاذي منكبـا وعظام دفعت منها عظامـاًكم كميّ عربي ثائـــر كبلوا في كفه الدامي الحساماوجواد عربي قد غــدا يمضع السرج ويقتات اللجاما”


“ولكنه لا يفعل، لأنه ضعيف الإرادة ،أو لأن تعلقه بالأمنية الوهمية العذبة،أقوى من إرادته ،بل أقوى من كل شئ في حياته،أقوى.. حتى من حبه لأمه وأبيه ..بل ونفسه.”


“إن التزوير من إنسان على مثله من شر الرذائل وأشنع الجرائم، فإذا كان التزوير من المخلوق على خالقه، فالجريمة أبشع وأشنع. وهذا هو عمل المرائي، يعمل لإرضاء الناس، وهو يريهم أنه يعمل لإرضاء رب الناس، كذبا وزورا، فلا غرو أن يفضحه الله سبحانه يوم تبلى السرائر، ويكبه على وجهه في النار، ولا حول ولا قوة إلا بالله”


“سأل نفسه: لماذا يستزيد الناسُ دوماً من المال، ويحبون اكتنازه مهما زاد عن الاحتياج؟ أتراه يعطيهم شعوراً خادعاً بالأمان، أم يشاغلهم عن الانشغال بفنائهم المحتوم في نهاية المطاف؟لم يجد إجابة واضحةً فطوى السؤال، وردم عليه برمال الميل الدنيوي والطبيعة الداعية جميع البشر إلى الاستكثار مما يمكن عدّه، إلا الأنفاس الآخذة في التناقص حتى لحظة النفاذ. لا ينفلت من هذا القيد إلا الذين اصطفاهم الله ونجَّاهم من الأوهام، أو قهرهم حين حرمهم من الأحبة.”