“يوما ما ستموت السمــراء سيدرك انه كان يؤلمها جدا حين يشكوا لها الوحدة وهى جواره سيدرك انه كان قاسيا حقا حين كان يتمنى الموت رغم انه يعلم ان فى المه موتها فماذا عن موته ؟”
“سيدرك أنه كان قاسيا حقا حين كان يتمني الموت رغم أنه يعلم أن في ألمه موتها ، فماذا عن موته ؟”
“قالت لها خطواته البطيئة - رغم طول قامته - انه يستبطئ انتهاء طريقهما معاً ..وقالت لها أيضاً أنه يريدها جواره باقي العمر ..فردت عليه خطواتها السريعة بأنها تتعجل الوصول لمفترق طريقهما معاً !”
“كان لابد أن نفترق حين صرت عاجزاً عن استيعاب جنوني”
“بعد أن مزقت صورته اكتشفت ان الاطار يتسع لأكثر من صورة مكانها لم تكن تتخيل انه يشغل كل هذا الحيز !”
“سمعت قديمًا عن "حد الكراهية"، الذي لا كراهية بعده ولا ألم بعده، فتمنت أن يفرغ فيها كل قسوته مرة واحدة ولا يترك لها الفرصة لتنسى ما يفعل أملاً في أن تصل إلى حد الكراهية فترتاح أخيرًا. ولكنه كان يعلم قواعد اللعبة جيدًا، كان يتلاعب بمستوى قسوته، أحيانًا يهبط به إلى ما تحت الصفر، وأحيانًا يعلو به إلى ما قبل الحد بدرجة.. دائمًا يقف قبل الحد بدرجة! ويكون هبوطه الحاني قاسيًا جدًا عليها.لم تعذبها قسوته بقدر ما عذبتها حيرة مشاعرها نحوه، فهي لم تكن بالقسوة الكافية كي تكرهه تمامًا وهو يحنو أحيانًا، ولم تكن قديسة كي تحبه تمامًا وهو يحنو أحيانًا، ولم كن قديسة كي تحبه تمامًا برغم كل ما يفعل.”
“سألهم كيف كنت !!!اخبروه : عندما كنت صغيرا ... كنت شقياعندما كنت مراهقا ... كنت متمردا وعندما كبرت ... أصبحت تعيش فى الأوهام هم لا يفهمون ... انه لا يريد شيئا خاصا بهلا يريد ان يسلبهم حقوقهم ...كل ما هنالك انه أراد ما هو حقا له ...اراده أكثر من اى شيء آخر ...اراد حريــته”