“لكن الحضارة هي فن الإيمان بأنه يمكنك أن تبني على ثوابتك بناءً شامخاً عزيزاً.”

أحمد خيري العمري

Explore This Quote Further

Quote by أحمد خيري العمري: “لكن الحضارة هي فن الإيمان بأنه يمكنك أن تبني على… - Image 1

Similar quotes

“نحنُ نرى دوماً أن مسؤولية الجميع هي مسؤولية "شخص آخر " أو أشخاص آخرين لكن هذا الشخص ليسَ أياً منّا”


“الحمد لله، والثناء عليه، لا يتنافى مع أن عيناك قد تدمعان، وقلبك قد يجهش بالبكاء.. فالحياة صعبة أحياناً (.. في الحقيقة إنها صعبة جداً).. لكن "الحمد لله" تقوي عمودك الفقري وتجعله يصمد أمام العاصفة.. "الحمد لله" تذكرك بأنه هناك – وأن الإطار الكلي للمشهد النهائي، أهم وأهم من بعض التفاصيل الصغيرة التي قد نقف عندها طويلاً..الحمد لله، تذكرك بأن لا تقف عند هذه التفاصيل طويلاً، وأن ترحل دوماً إلى حيث يمكنك أن تؤثر في المشهد النهائي، له الثناء والحمد، خلق لك الإرادة والوعي، وجعل من العالم كله ساحة تعج بالمؤثرات والسنن بحيث يمكن لك أن تغير فيه.. وهذا الثناء والحمد مطلق غير مقيد لأن هذه العوامل الثلاثة ستظل قائمة، وستظل قادراً على الفعالية والتفاعل من خلالها.."الحمد لله"، لا تنكر عليك أن الحياة صعبة، ولا تزيف لك عالمك عبر نظارة وردية.. لا، الحياة صعبة وشاقة أحياناً، تكون في بعض الأحيان وبعض الظروف، صعبة دائماً..لكن، المهم، أن لا تكون فوق طاقتك على الاحتمال.. فوق إصرارك على التغيير...هذا هو”


“علينا أن نجعل ذاك الألم ، مثل ألم المخاض الذي تمر به الأمهات عندما يلدن أولادهن..علينا أن نجعله ألماً منتجاً بناءً ، نستخدمه أداة للبناء في ذالك العالم الآخر الذي نتوجه إليه”


“بين الخوف و الرجاء موازنة دقيقة، موازنة هي في حقيقتها جوهر معادلة الإيمان. إنها قطبا الموجب و السالب، ( الكاثول و الأنود ) في بطارية لا يمكن للإيمان أن يكون حقيقيا و فاعلا دونها. موازنة متعادلة و دقيقة، بين الخوف و الرجاء، دوما يحاول إبليس أن يلعب عليها ليربكها، الخوف الزائد سيحبط و يؤدي الى القنوط السلبي الذي لا يؤدي إلى أي عمل ... و الرجاء الزائد سيؤدي إلى تثبيط العمل و إلغائه.الموازنة بين الموجب و السالب في معادلتنا هذه، هي التي تؤدي غالبا إلى انتصار الأبيض على الأسود على الرقعة المربعة”


“الاشياء في هذا العالم هي كما هي ، لكن اختلاف العدسات يولد اختلاف الرؤى ، و اختلاف النظريات و اختلاف الآراء و الأحكام ..”


“دوماً نعتقد أن الكبائر هي بالضرورة فعل فاحش، بينما هي أحياناً (لا فعل) على الإطلاق. ربما أكبر الكبائر (أكبر حتى من الزنى!) ألا تفعل شيئاً على الإطلاق في حياتك.أن تأتي إلى هذهِ الأرض وتمضي دونَ أثراً إيجابياً واحداً يدل على أنك مررتَ من هنا. دونَ أن تجعل العالم أفضل مما كان يومَ جئتَ إليه. أو على الأقل حاولتَ ذلك. شيء كهذا، لا يمكن مسحه بمجرد أداء الصلاة. لأنه لا يندرج ضمن صغائر الذنوب.”