“سألتك بأبن مريم أن ترقيعلى من ذاب في عينيك حبايسوعك ذاق هول الصلب يوماًوإني في هواك شبعتُ صلبا”
“ولما الشمس أطلت من عليائها وجدت الفقراء يمشون سواسية، و حفنة من أناس آخرين يختالون في ثياب ملونة، وقد اتخذوا من زمرة الفقراء خدماً.فقالت : ذلك ليس عدلاً، وغضبت من ابنتها الأرض التي أعطت من ذهبها لبعض سكانها قنطاراً وللآخرين هباء.فقررت أن توزع ذهبها على الأرض كافة، لا يقدر أحد أن يأخذ منه أكثر من أخيه كي تُعلم الأرض كيف تعدل، وقررت أن تهجرها نصف يوم لتعطي الأرض فرصة الندم، وتلك كانت قصة النهار والليل.”
“هم يزعمون بأنهم قد وحُّدوابل فرقوا وطن الفؤاد الواحدقد أشعلوا فتناً علينا نارهاستظل غائرة كحقد الحاقد”
“هبني فؤادك واستمع لي واعياًما دمت نفطياً . . فعِزَّك لا يدوم”
“عندما يلتقي الماءان تموت الشعاب ... وأكثر"ماذا تقصد يا أبي بأكثر ؟ لكن شيئاً في الأبوة غامض، يجعلك تسكت حتى يجيء الرد من رجل ينظر إلى صباه فيك، وانت لا تعرف إلى ماذا ينظر ولا كيف تفهم ..”
“أقلّب طرفي في وجوه كثيرة ** وأُكثر من تلحاظها وأطيلوأبغى بديلًا من هواك يتاح لي ** وهيهات، مالي من هواك بديل!وكيف! وعندي من خيالك حارس ** تجسّم حتى ما يكاد يزولفيهمس في أذني، ويسري بخاطري ** ويسمع ما أشدو به وأقولويشغلني عمّا سواه، فإن أُرِد ** سلوًا تصدّى دونه فيحولكأني أسير وهو في السجن حارس ** فما لي إلى طعم الخلاص سبيلوأعجب من أمري وكيف عشقتكم ** وقد كنت لا يقوى عليّ غليلوأرخصني حبّيك من طول هجرة ** فإن عزيز العاشقين ذليلفأبكي على نفسي وليس بنافعي ** إذا تلفت نفسي لديك عويلوأبكي على العزم الذي أنا ناشد ** فعزمي شريد في هواك ضئيلفيا جنة العشق ظلك وارف ** وإني في حر الغرام أقيلوكيف يفرّ المرء من ظل جسمه؟ ** فطيفك لي ظل لديّ ظليل..”
“ليس من اللازم أن ترضى عن الدنيا كلها ,لا يوجد رضا 100% إلا في الجنة”