“جاء علي بجيشه للبصرة، وهو بالمسير سأله أحد أتباعه:أيجتمع طلحة والزبير وعائشة على باطل؟فرد علي: "يا هذا ، إن الحق والباطل لا يُعرفان بأقدار الرجال. اعرف الحق، تعرف أهله،و اعرف الباطل، تعرف أهله”
“اعرف الحق تعرف أهله،واعرف الباطل تعرف أهله”
“لا تعرف الحق بالرجال ، اعرف الحق ، تعرف أهله”
“ان من الحق علي الدولة ان تُعلم البخلاء كيف يكون الكرم والجود بسلطان القانون , اذا لم يصدر عن يقظة الضمائر وحياة النفوس”
“ليس من الحق على الشاعر أن يقدم إليك فنه الرائع وأنت هادئ وادع مطمئن ناعم البال ، وإنما الحق عليك أن تجدّ كما جدّ ، وتتعب كما تعب ، وتشقى بالتماس الجمال كما شقي هو بعرض هذا الجمال.”
“إن من الحق على الدولة أن تعلم البخلاء كيف يكون الكرم والجود بسلطان القانون، إذا لم يصدر عن يقظة الضمائر وحياة النفوس”
“ سأكون وحدي صاحبة السلطان المطلق على بيت هذا الشاب و على قلبه إن أحببت! فقلبه مباح لمن يحسن الوصول إليه و الاستيلاء عليه" آمنة”