“إن أسوأ شئ أن يكون المرء جبانا و يدعى الرجولة .. كن جبانا إن لم يكن هناك بد ، و لكن لا تضلل من تحب فتجرحه مرتين”
“كان بإستطاعتي أن أعدها بالحماية وبالأمل وبالسعادة، وراودتني نفسي لكني منعتها. تعلمت الدرس. قلت لك إن أسوأ شيء أن يكون المرء جبانا ويدّعي الرجولة. كن جبانا إن لم يكن هناك بد، لكن لا تضلّل من تحب فتجرحه مرتين”
“أسوأ شئ أن تكون جبانا وتتظاهر بالرجولة إن علمت في نفسك الجبن،فعلي الأقل لا تتظاهر بغير ذلك فتجرح من حولك بغير داع،”
“ أتعرف يا ناصر؟ كثيرا ما أفكر فى الهجرةالهجرة من مصر؟-ليس بالضبط. هناك نوعان من الهجرة, هجرة الى الداخل تكتشف فيها نفسك من جديد, تنقيها من الشوائب و من العقد, و تطهرها من الآثام و من الحقد, و تسمو بها الى آفاق أرحب و أسعد. و هجرة الى الخارج لا يهم فيها نفسك و ما بها , بل تأخذ نفسك و تهاجر الى شىء آخر, لامرأة تصبيها, او مال تجمعه, أو نفوذ تبنيه, و شتان بين الاثنين.”
“يا الله !هناك أشياء تفعلها أو تسكت عنها دون سوء نية منك ... وحين تٌدرك هول نتائجها يكون الوقت قد فات ، و الثمن أصبح هائلاً”
“هناك أشياء لا يمكن الجدل فيها، والعلاقة بين رجل وامرأةأحدها. لا يمكنك، مهما أوتيت من منطق أو عقل، أن تفهم علاقة رجل بامرأة ما لم تكن أنت هذا الرجل أوهذه المرأة. فكيف أحكم عليه أو أنصحه؟ ولِمَ؟رواية باب الخروج”
“ لا تصدق أبدا أن امرأة ستغفر لك رحيلك عنها. لن تغفره لك مهما قالت, حتى و ان أرادت”