“راجع قصة زيد بن ثابت رضي الله عنه، وعبد الله بن عباس رضي الله عنهما، والشافعي وأحمد بن حنبل والخوارزمي وجابر بن حيّان رحمهم الله، راجع سير هؤلاء ومواقفهم في القراءة وتحصيل العلوم لتكون على يقين أن إمكانيات البشر فوق كل تخيّل، وسبحان الله الذي خلق فسوّى”

راغب السرجاني

Explore This Quote Further

Quote by راغب السرجاني: “راجع قصة زيد بن ثابت رضي الله عنه، وعبد الله بن … - Image 1

Similar quotes

“قال تعالى:"اقرأ باسم ربك الذي خلق"..فلابد أن تكون القراءة بسم الله ولا يجوز أن نقرأمايغضب الله..أو ما نهى الله عز وجل عن قراءتهإنما القراءة لله عز وجل..القراءة على منهج الله عز وجل..القراءة لنفع الأرض والبشر ولخير الدنيا والآخرة ..أما القراءة التافهة أو المنحرفة أو الضالة أو المضلة ..فهذه ليست القراءة التي أمر الله عز وجل بها فيقوله:"اقرأ باسم ربك الذي خلق"..هذا ضابط هام”


“سأل عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- رجلاً عن شيءٍ فقال الرجل: الله أعلم، فقال عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-: قد شقينا إن كنّا لا نعلم أن الله أعلم.. إذا سئل أحدكم عن شيء لا يعلمه، فليقل: لا أدري”


“أشفق على ولدك من إشفاقك عليه " علي بن أبي طالب رضي الله عنه”


“ويأتي يوم أحد لتتفاقم الماساة ويشتد الخطب، وتعظم المصيبة، ويقتل القرشيون سبعين من خيرة الصحابة، ويمثل القرشيون بأجساد الشهداء -وفي مقدمتهم حمزة رضي الله عنه- في مخالفة واضحة لأعراف وقيم الجزيرة العربية، ويتقطع الرسول -صلوات الله وسلامه عليه- ألماً وهو يرى أجساد أصحابه ممزقة على أرض أحد، ويتربصون به -صلى الله عليه وسلم - شخصياً، ويجرحونه في كل موضع من جسده حتى لا يقوى على القيام في صلاة الظهر فيصلى جالساً، وتتفجر الدماء من وجهه -صلوات الله وسلامه عليه-، وتُبذل المحاولات المضنية لوقف النزيف، ويُحَاصَرُ الرسول -صلوات الله وسلامه عليه- وبعض أصحابه في الجبل..إنها لحظة من أشد لحظات حياته -صل الله عليه وسلم - شدة وقسوة..!!في هذا الجو من الألم والحزن والضيق، يمسح -صلوات الله وسلامه عليه- الدم عن وجهه ويقول :" رب اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون" إنه يعاملهم معاملة الأب الحنون الذي يرى اينه عاقاً ومنحرفاً ومؤذياً له وللمجتمع، فيرفع يده للسماء ليدعو له، لا ليدعو عليه.”


“أحب من شئت فأنت مفارقه- علي بن أبي طالب رضي الله عنه”


“وقيل للحسين بن علي رضي الله عنهما : إن أبا ذر رضي الله عنه يقول : الفقر أحب إلي من الغنى ، والسقم أحب إلي من الصحة . فقال : رحم الله أبا ذر . أما أنا ، فأقول : من اتكل على حسن اختيار الله له لم يتمن غير ما اختار الله له .”