“أُعذريني:- فقد كنت مشغولاً جداً طوال الأسابيع الماضية ، ولم أستطع أن التفت لشيء آخر ، أو أن أبعث لك بمرسال . ههه..!! يقولها هكذا بكل بساطة وسذاجة..!! وكأنه لا يعرف أن حدائق قلبي احترقت خوفاً وقلقاً عليه..!”
“الفيس بوك ليسَ عالم واقعي إِجباري ،لا أَحد يفرض عليكَ البقاء فيه إن كان يُزعجك ،لا أَحد يُجبرك على قراءة كلمات لا تُعجبك ، صفحة لا ترتاح للبقاء فيها ، فقط إضغط unlike سوف تشعر بالراحة !صديق لا تطيق وجوده ، لا أحد يجبرك على إحتماله ، فقط إضغط unfriend لن تُضطر للإصابة بالغثيان من وجوده !هكذا الأُمور بكل بساطة ، المهم أن تكون مرتاحاً للمكان الذي تتواجد فيه ، أن ترتب المكان وفقاً لما تُحب وترضى ..!”
“في الآونة الأخيرة صرت قاسية جدا معهم ، لا لشيء سوى أنني لا أريد أن أتعلق بأحد ولا أريد أن يتعلق الآخرون بي !”
“بكيت فراقك كثيرا ...وبقلب مليء بالصبر انتظرت لقياك وذقت مرارة غيابك في كل يوم من الاربعة أشهر الماضية والآن لا أريد للغد أن يأتي ...ولا أريد أن أراك نعم ....لا أريد أن أراك...~”
“لا أريد من الصباح إلا أن يربت على قلبي برفق . .!”
“لا تظن أنني سعيدة لأنك تذوق من ذات الكأس المر الذي شربت أنا منه طوال سنين حضورك يملأني مللاً ، ليس لأنني أنثى مزاجية بل ربما أن رصيد الحب في قلبي نفذ في محطات انتظارك أرجو أن تخرج من حياتي ومن ثم تقفل الباب خلفك بهدوء !”
“أحيانا نظن أننا أعقل من أن نحب و أذكى من أن نورط أنفسنا في قصة خاسرة ، لكنه الحب هكذا لا يطرق الباب و لا يستأذن قبل الدخول !”