“الأغانى سكك الى الروح ، و منير و فيروز يحتكران ثمانين فى المائة من سكك حديد روحى .”

بلال فضل

Explore This Quote Further

Quote by بلال فضل: “الأغانى سكك الى الروح ، و منير و فيروز يحتكران ث… - Image 1

Similar quotes

“فى هذه اللحظة التى أبكى فيها بدل الدموع دماً .. أين أنتِ ؟ ... أين أراضيكِ ؟ هل تجلسين الأن فى غرفة المعيشة " تضعين يدكِ خلف ظهرك و تشتكين من آلام بطنك المتكورة , وتقولين لزوجك - الذى يلعب دورى لظروف إنتاجية لا علاقة لى بها - :- " شايف ابنك الشقى بيعمل إيه ؟ !"أم أنكِ تعانين الأن من مشاكل المرأة العاملة .. تسرعين فى الصباح إلى عملك لاعنة زحمة المواصلات وقرف الوظيفة .. تركبين عربيتك النصف عمر دون شعبطة فى الأوتوبيس , كنتِ ستنالينها معى مثلما كنتِ تقولين ساخرة حين كنا نحب بعضنا بقوة ؟أم أنكِ عدتِ تواً من مكتب البوسطة بعد أن أرسلتِ الجواب العاشر خلال شهر لزوجك - المقيم فى الإمارات ربما - تُذكرينه بأن يعود لكِ فى الإجازة القادمة بالمروحة الليزر و الكاسيت أو سى دى و الفيديو " ملطى سيستم "... أم .... هل خانك التوفيق فى تجربتك الأولى .. هل تجلسين الأن فى غرفتك الضيقة فى بيت أهلك " مفكوكة الكتاب مخسوفة الجواب " .. تخرجين من كرتونة تحت الدولاب رسائلى القديمة و قصائدى التى كنت أتصورها شعراً ذا مستوى .. و تقولين لنفسك بأسى :- " خلاص راح ولن يعود مهما استرحمت دقات قلبى .. فأنا الذى بدأ الملامة و الصدود .. و لن يعود .. "وحياتك سأعود زاحفاً و باكياً و مُقبِّلاً الأرض لو أردتِ .. فأنا من بنى بجم الذين لا يعتبرون ولا يتعظون ولا يكادون يفقهون حديثاً , لست أدرى أين أنتِ الأن بالذات فى هذه اللحظة التى أبكى فيها بدل الدموع دماً ؟ لكننى أدرى ومتأكد تماماً أنكِ لا تبكين أبداً , لو كنتِ تعرفين البكاء لكنتِ إلى جوارى الأن .”


“وقانا الله و إياكم و من تحبون شر غوائل ثورة المعدمين و غضبة المحبطين و انفجار المضغوطين”


“أم هل خانك التوفيق في تجربتك الأولى ... هل تجلسين الآن في غرفتك في بيت أهلك , تخرجين من تحت الدولاب رسائلي القديمة و قصائدي التي كنت أتصورها شعراً ذا مستوى..و تقولين لنفسك بأسى " خلاص راح و لن يعود مهما استرحمت دقات قلبي.. فأنا الذي بدء الملامة و الصدودا.. و لن يعودا.. "و حياتك سأعود زاحفاً و باكياً و مقبلاً الأرض لو أردت فأنا من بني بجم الذين لا يعتبرون ولا يتعظون و لا يكادون يفقهون حديثا.”


“جاء في الأثر أن إمرأة دخلت النار في قطة حبستها، و إذا كنا بالتأكيد أكرم عند الله عز و جل من القطط، فبالتأكيد سيذهب الحزب الوطني إلي النار لأنه لا هو أطعمنا و لا هو تركنا نأكل من خشاش الأرض.”


“لماذا يسير الأبناء في بلادنا دائماً في ركاب آبائهم سواء في السياسة أو البيزنس أو حتى في الذهاب إلى صلاة الجمعة ، لماذا نسحق دائماً تفرد أبنائنا و تميزهم و نفرح باتفاقهم معنا أكثر من اختلافهم معنا ، لماذا نخلط دائماً بين بر الابن بأبيه و بين تحوله إلى نسخة باهتة من أبيه !!”


“لماذا نخلط دائماً بين بر الابن بأبيه و بين تحوله إلى نسخة باهتة من أبيه !!”