“أصحب من إذا صحبته زانك، وإذا خدمته صانك،وإذا أردت منه معونة أعانك، وإن قلت صدّق قولك،وإن صلت شدّ صولك ـ في الدفاع عن نفسك ـ وإن مددت يدك بفضل مدّها،وإن بدت عنك ثلمه سدّها، وإن رأى منك حسنة عدّها، وإن سألته أعطاك، وإن سكتّ عنه ابتدأك، وإن نزلت إحدى الملمّات بك ساواك".ُ”

“لا يقَلِّدنَّ أحدكم في دينه رجلا, فإن آمن آمنَ، وإن كفر كفرَ, وإن كنتم لا بد مقتَدين فاقتدوا بالميت, فإن الحي لا تؤمن عليه الفتنة”

“ثلاث من الفواقر "الدواهي" : جار مقامة إن رأى حسنة سترها وإن رأى سيئة أذاعها ,وإمرأة إن دخلت عليها لسنتك "تناولتك باللسان" وإن غبت عنها لم تأمنها ,وسلطان إن أحسنت لم يحمدك وإن أسأت قتلك ”

“إن طالب الحق هو الذي يفلح وإن قُضيَ عليه، وطالب الباطل مخصومٌ وإن قُضيَ له.”

“وإن شرف العلوم على قدر شرف المعلوم. ولا شيء أشرف من الحق وطلبه.”

“الإنسان يعود إلى أهله، وروحه من روحهم حتى وإن مات”

“لا تحزن لقلة المال، فإن الرجل ذا المروءة قد يُكرم على غير مالٍ كالأسد الذي يُهاب وإن كان رابضاً، والغني الذي لا مروءة له يُهان وإن كان كثير المال كالكلب لا يُحفل به وإن طوِّق وخُلخِل بالذهب.”