Jumana Haddad's quote, "براءتي فوق الشبهاتهبني ذنوبا تليق بها" translates to "My innocence is above suspicion, build sins befitting for it." This quote showcases her confidence and defiance in the face of criticism or doubt.
In this quote by Jumana Haddad, she emphasizes the importance of innocence and purity above suspicion. The notion that one's innocence should outweigh any doubts or accusations of wrongdoing is a powerful statement. Jumana Haddad suggests that committing sins that befit those doubts would be degrading to one's inherent purity. This quote serves as a reminder of the value of maintaining one's innocence and credibility, even in the face of doubt.
In today's world, where false accusations and rumors can spread rapidly through social media, the statement by Jumana Haddad holds significant relevance. The message emphasizes the importance of maintaining one's innocence and integrity in the face of doubt and suspicion. Today, it is crucial for individuals to stand firm in their truth and not succumb to the pressures of public opinion. This quote serves as a reminder to prioritize one's own morals and values above all else.
In this powerful statement by Jumana Haddad, she asserts her innocence and states that her sins are appropriate for her. This quote prompts us to reflect on our own actions and how we view ourselves in the face of judgment and scrutiny. Here are some questions to ponder:
“سأرقص فوق الماء وأعبر إلي الضفة الأخريحرّة عبدة ما همّ !سأعبر ..”
“أقسم لك يا امرأة أن المنطق وهم والقوة وهم وكل حقيقة معلنة وهم .أقسم لك أن السعادة ثقيلة ، عميقة ، بشعة . تتألمين ؟ ما أجملك ! جميلة كمجنونة مكبلة. كحَمَل يشعر أن الوداعة تهمة باطلة ألصقت به ويغار من شراسة الذئب بدل أن يهابها ! تصنعين الأحلام ثم تصدقينها. وحين تخجل من إيمانك بها وتتحقق، تسخرين منها .. شريرة أنتِ من غير قصد .. وهل أشرّ من ذلك؟ تومئين للغد بيد الخطيئة. لكن رائحتك أبدا عذراء. دائما تأتين بلا انقطاع. رذاذ المطر في دنياك يثير لعاب القمر. الشعر الذي تتنشقين بشفتيك لن يشيب يوما، هيكلك يعبق بظلالي . الرجال يتسابقون لإرضائِك. حمقى يتسابقون. لا يعلمون أنك لن تحبي إلا من سوف يعذبك. وهل من يعلم؟ قولي !”
“نابشة القبور أنا، قبور الشعراء المنتحرين.مئةً وخمسين نعشاً فتحت، نعم،وإلى مئةٍ وخمسين جهنماً نزلتُ.مئةً وخمسين جثةً أنعشت بماء الزهر،ومئة وخمسين شيطاناً روضتمئةً وخمسين دمعة رشفتوبمئة وخمسين ناراً احترقتمئة وخمسين حكايةً حكيتومئة وخمسين مرةً سألتُ، بحسرةٍ سألتُ، وقهراً، وعارفةً سألتُ:لماذا ينتحر من ينتحر”
“الشاعر المنتحر شاعر، و الشاعر المنتحر منتحر، لكنه، كذلك، مجرم من الدرجة الأولى. مجرمٌ من الطراز الرفيع، لا بل أراه مبدع الجريمة الكاملة، لأنه يفلت بفعلته بلا عقاب! مجرمً هو، قاتل نفسه وسفاكها، قاتلها وقتيلها، تارةً عن رد فعل آني وغريزي وابن ساعته (ف"يقع" في الموت كمن يعلق في فخ)، وطوراً عن سابق تصور وتصميم و تخطيط (فيمشي إليه الهوينا و "يتخلص من ذاته").”
“هذه الشكوك أكثر من طبيعية، وهي غالباً ما تحيط بغالبية الانتحارات، لأسباب شتى (معظمها كتمان عائلي، وبعضها غموض والتباس ظرفيان)، ولا سبيل إلى دحضها أو إثباتها، بما أن صاحب العلاقة غير قادر على التعبير!فكل مرة ينتحر إنسان، يولد سرٌّ: سرٌّ منيع لا يستطيع أحد كشفه يوماً.”
“ انهضي" هتقوا معاً بصوتٍ مكهرب، فنهضت وطاردتهم، وحداً واحداً، وواحدةً واحدةً، طاردت قصائدهم طفولتهم أرضهم ابتساماتهم أوجاعهم استيهاماتهم هواجسهم عذاباتهم جهنماتهم جروحهم المفتوحة وغرفهم المغلقة. طاردتهم وعشتُهم، عشتُهم ومتُّهم، مئةً وخمسين مرة ًعشتُ، ومئةً وخمسين مرةً متُّ، ومراراً وكم شعرت بأني أنبش قبورهم بيدي. لا تصدِّقون؟ تعالوا وانظروا: لمُّا يزل بعض ذاك التراب المطيب عالقاً تحت أظافري......”