“عن حال حالي أغمضت حالي قلت يا بحر أين أنت عن عين عيني أغمضت عيني وما رآني سواك أنتفخذ شفوفي.. شفا رحيليورح لروحي ما ثم شيء إلاك أنت هام كلي بكل كليوبعض بعضي منك أنتَ رد حالي فقد فنيت وما الوصول بغير أنتبلغ حبيبي بأن نفسي متى سمت ليو ذقت موتا فمنك أنتفي كل يوم أراك أنتو وجه نفسي منك أنتلما تجلى بحر بحريرسا سفيني و ذبت أنتقلت للماء يا حبيبيموتي حياة وأنت أنت”
“يا أخي أنت مجرد فكر وما بقي منك عظام وجلد”
“رأَيتُ ربّي بعين قلبِ فقلتُ من أنت قال أنتفليس للأين منك أينٌ و ليس أين بحيثُ أنتو ليس للوهم منك وهمٌ فيعلم الوهم أين أنتأنت الذي حُزْتَ كل أين بنحو لا أينَ فأينَ أنتو في فنائي فنا فنائي و في فنائي وجدت أنت”
“ياارب.. اكتفيت بك وحدك عن كل مافي الكون .. أنت يا أمني وأمان روحي ..”
“ربي .. سامحني حين أحزن على شيء أردته بقوة ولم تكتبه أنت لي.. فأنت الكريم وكل ما يأتي منك هو الخير كله”
“غمامةٌ حَطًّتْ على كَفِّيوَ أَلْقَتْ حملَهاقالت :كل ما بيليس لينصفٌ لأرضكمويغير شكلهاونصفٌ للفتى أحمديعيد لقلبه بعض الأمان”
“فإن نوديت :كيف بدأت ؟قلت :خلعت أوحالي-وكيف عرفت سر القُرب؟قلت : الحب أوحى ليفلم يبلغ بنو الدنيا مقامي فيكاو حالي”