“لم يكُن عبقريًا، ولم يملك نافذة سحرية ما على المستقبل... فقط.. كان التاريخ تقليديًا جدًا، يُكرر تفاصيله بنفس الرتابة.... وكنا حمقى بما يكفي لننسى!”
“لدواعٍ إبريلية.. تقسم "عندي ثقة فيك" ولكنها لا تغفر له أن ترتطم ابتسامته "صدفة" بعيني فتاة.”
“ولأنه استثنائي .. حكاياها عنه استثنائية :)”
“سمعت قديمًا عن "حد الكراهية"، الذي لا كراهية بعده ولا ألم بعده، فتمنت أن يفرغ فيها كل قسوته مرة واحدة ولا يترك لها الفرصة لتنسى ما يفعل أملاً في أن تصل إلى حد الكراهية فترتاح أخيرًا. ولكنه كان يعلم قواعد اللعبة جيدًا، كان يتلاعب بمستوى قسوته، أحيانًا يهبط به إلى ما تحت الصفر، وأحيانًا يعلو به إلى ما قبل الحد بدرجة.. دائمًا يقف قبل الحد بدرجة! ويكون هبوطه الحاني قاسيًا جدًا عليها.لم تعذبها قسوته بقدر ما عذبتها حيرة مشاعرها نحوه، فهي لم تكن بالقسوة الكافية كي تكرهه تمامًا وهو يحنو أحيانًا، ولم تكن قديسة كي تحبه تمامًا وهو يحنو أحيانًا، ولم كن قديسة كي تحبه تمامًا برغم كل ما يفعل.”
“لأ .. مش معنى ان كل الناس مقتنعة بحاجة تبقى الحاجة دي صح ، على أيام سيدنا ابراهيم كان كل الناس مقتنعة إن الاصنام هي آلهتهم ماعدا سيدنا إبراهيم .. وكانوا كلهم غلط وهو لوحده اللي صح”
“كيف نخجل من اخطائنا ونكرهها .. وهى الشئ الوحيد الذى يجعلنا نبدو كبشر ؟!!اعترف انى اخطئ .. اعترف انى اذنب .. اعترف انى لست ملاكاً .. لذا ارجوك .. عاملنى كبشر”