“لم يكُن عبقريًا، ولم يملك نافذة سحرية ما على المستقبل... فقط.. كان التاريخ تقليديًا جدًا، يُكرر تفاصيله بنفس الرتابة.... وكنا حمقى بما يكفي لننسى!”
“لدواعٍ فلكية جدًا، ولأنه ترابيٌ، كان الوحيد القادر على إخماد ثورتها [النارية]”
“سمعت قديمًا عن "حد الكراهية"، الذي لا كراهية بعده ولا ألم بعده، فتمنت أن يفرغ فيها كل قسوته مرة واحدة ولا يترك لها الفرصة لتنسى ما يفعل أملاً في أن تصل إلى حد الكراهية فترتاح أخيرًا. ولكنه كان يعلم قواعد اللعبة جيدًا، كان يتلاعب بمستوى قسوته، أحيانًا يهبط به إلى ما تحت الصفر، وأحيانًا يعلو به إلى ما قبل الحد بدرجة.. دائمًا يقف قبل الحد بدرجة! ويكون هبوطه الحاني قاسيًا جدًا عليها.لم تعذبها قسوته بقدر ما عذبتها حيرة مشاعرها نحوه، فهي لم تكن بالقسوة الكافية كي تكرهه تمامًا وهو يحنو أحيانًا، ولم تكن قديسة كي تحبه تمامًا وهو يحنو أحيانًا، ولم كن قديسة كي تحبه تمامًا برغم كل ما يفعل.”
“لم تعذبھا قسوته بقدر ما عذبتھا حيرة مشاعرھا نحوه ، فھي لم تكن بالقسوة الكافية كي تكرھه تماماً وھو يحنو أحياناً ، ولم تكن قديسة كي تحبه تماماً برغم كل ما يفعل !”
“لم تعذبها قسوته..بقدر ما عذبتها حيرة مشاعرها نحوه..فهى لم تكن بالقسوة الكافية لكى تكرهه تماماً وهو يحنو أحياناً..ولم تكن قديسة كى تحبه تماماً برغم كل ما يفعل..!”
“لا يعرف حقاً هل ما واراه التراب منذ لحظات ، هو فقط جثمان زوجته وطفله أم وارى حياته بأكملها التراب .. حياته كلها ماضيه وحاضره ومستقبله .. أحلامه التي لم تكتمل .. ضحكاته التي كان ينوي أن يقتسمها معها .. ودموعه التي لا تنهمر إلا بين يديها .”
“يااااااارب أنا لا أعترض على وجود الأغبياء فيحياتي .. إني أرجوك فقط أن تمنحني القدرة على تحملهم .. يارب”