“قابليني بكرة لو سمحتيتحت الإشارة في الميدانمطرح ما غنينا بلادي كلناومسكتي إيدي والرصاص قرب الوريدقابليني بكرة والبسي فستان جديدولونه يبقى تركوازمشتاق أبص في عينيكي انتي والسما مليانة غازوتقولي نفسي اتجوزكفاضحك وأقول لك: «دبسيني في الجواز»قابليني بكرة باعتزازيوم التنحي والبشر ساجدة بفخروصاروخ منور في السما يلمع كأنه كرنفالودراع مصاب مربوط جبيرة لسه من يوم الجمالوالراس بتعلى لفوق نخيلوالرجل ثابتة كالوتدأنا نفسي أجيب منك ولدوأتباهى بيهوأقول له إنك كنتي أصلب م الوطنوأحن من النيل اللي فيهياللي انتي زارعة في قلبي وردأنا قلبي طميمفرود على أرض الميدانقابليني بكرة لو سمحتيالثورة لسه ماانتهتش”

هيثم دبور

Explore This Quote Further

Quote by هيثم دبور: “قابليني بكرة لو سمحتيتحت الإشارة في الميدانمطرح … - Image 1

Similar quotes

“المرة الجاية هموت واقف دمي من طلق القناصة لساه نازفمضرب برصاصة غدر بعيدة ماتوجعشيوصاحبها جبان لو وشه يبان هيبان خايفمرعوب في طبنجة فيها حوالي كام طلقةهتموت كام ؟! .. هتموت واحد او 50 واحد ليهم تار؟!!لو فاكر برصاص الدنيا هتموت شعب .. يبقى انت حمار بتجرر عربية السادة خطوة زيادة بخطوة زيادة ولحد النارولحد ما تلقى في زنزانتك دونا عن اي مكان في الكون .. رحمة وبراحالمرة الجاية هموت ساكت علشان ترتاحفاكر في الكنبة الملعونة راح تلقى حياة ...وا معتصماه عينك بتعيط على مشهد في مسلسل تركي بقاله كتيروفي اخر السهرة تقول بضمير اللعنة على ولاد التحريرماهو دول لو كانوا محترمين كانوا هيباتوا في بيوتهم يتدفوا بماج كاكاو في الليل ويمصمص في شفايفه بحسرة لو يبقى وطنا في لحظة جميل ...ويهون امانيه على نفسه باحساس زايف ... انه مشاركبفلوسه لأطفال مقديشيو وبصوته للقدس وسورياوينام في سريره ويطمن على نور الشمس في ايد مجهولالمرة الجاية هموت مسحوللاحس في الأرض واسفلتهعريان من بطش ضابط مأجور متحامي في جنده وسفالتهبيجيب الثاير من شعرهويهين الصامت في مشاعرهوالكف المرفوع فوق سينا بعلامة النصرمرفوع في وشوشنا بالوسطى المرة الجاية هموت على وطنى بدون واسطةما العايش راضي بشكل صريح ...لهبات العيلة اللي بتحكم والعضمة المرمية في بقهوالميت رابض على حقه وحق التانيينالمرة الجاية هموت من الغيظساعة ماتصرح فوق الجثة بضبط النفس ...بتجيبوا برودة دم منين ؟!!ساعة ما بتبكوا على مبنىعلى ريس فاسد ليه سابناساعة ما تبان انياب الخلقمن شيخ مسبحته كراسي السلطة وقوانينهاعلى كام قسيس قال وانا مالي ...المرة الجاية هموت وبطاقتي ماهيش في الجيبعلشان تحتاروا في جنازتي تخرج من مسجد او من ديرفتلفوا الجثة بالأعلاموالخلق بتخرج وتعزي افواج افواجاكتر ما هيطلع يوم ما يموت ريس سابقاو حتى مشير ...عارف يا جنابه يوم ماتموت..الناس هتكون في عذاب من الامر والجند هيصرف بدالاته في اخر المعزى ..زي المقرىء ساعة ما هيختم بالقراءن هيقولوا القادة ما حفظوناشوتلاقي تعازي في الجرنال تدعي بالجنة للمرحوملكن ملايين اللي اتظلموالفين القوت اللي بياكلوه في ورقة جرنالوالزيت السخن على الصورةفتافيت الأكل على الآيةوبواقي اللقمة على الجنة في قلوبهم يتمنولك نارالمرة الجاية هموت من العار علشان لساني قاعد اكتب وانت لساك قاعد تقرا والشارع بيموت قدامنا ....”


“يا قيودي الملفوفة حولين ابراجي هاشوف .. بكرة .. مهما تجرحي جوفي و اسواري المتشققة .. تبقى بيبان هروب خوفي ده الميت مش اللي اتدفن .. ده نايم وسط الاموات .. و تعالي شوفي الميت هو اللي بقى .. و اللي ارتضى .. يعيش عبد .. بدون غد بدون فجر ..و سنيني خلف جدران السجن هاشوفها بعنين بطل .. تتبدل الاحوال و تنهدم الجدران لا فيه فارس هدم و لامات الحراس انا اللي بكلمته .. هزمت كل الحراس و في عمري اللي جاي .. ماسك قضبانك حاططها بروازي .. في سوق انهزامك بكرة لسه بيتعمل .. و مش هاعيش في اركانك انا لو صحيح مت .. يبقى ازاي هجامك و بكرة لسه هايتولد .. من رحم يوم جديد يغيب كل الوغاء .. و تنكسر قيود الحديد و مهما القيد ده صعب .. ينفل في يوم قريبده مهما يقول عنك ... لسه هاقول واعيد”


“صباحك شاي في حضن حليب مهوش بودره”


“بصارع في الوجود نفسيلـ تغلبنيلـ هغلبهاوفي الحالتين..أنا الخسران”


“ربك بيقطع من هناومن هناومن هناحاجات كتير كانت يجوز أو ممكنةوناس وزحمة وأمكنةملهاش وصولقبل أما بدعي ربناأشكي له همي وبلوتيالاقي كل اللي انقطع ..موصول”


“سايبة الجراح ليه تهدني ..إيه فيكي تاني يشدني ..ده أنا اللي حبي عززكوإنتي اللي عشقك ذلني ..لسه يا حلوة بتسألي ..؟!بتحبني ..نفسي اشتريشبرين في حضنك وارتوي ..فكرك مسافرأغتني ..خدي اللي حيلتيالهدمتين والقرشينات ...بس استري عرض البنات ...لو حسنا علي دمنافي قلوبنا مات ...لو بكرة فات ...وإحنا بياكلنا السكات ...كل الأماني الممكنة ...تبقي يا دوبكدمعتين ..فوق صورة باهتة ملونة ..”