“أنا خوفٌ مُزمِنٌ تجهلُهُوحقولٌ مُرَّةٌ لم تُحْصَدِ ،يائساً تَـرْجِعُ من وَصليفإنْ قَرَّبَ الشَّوقُ وِساداًأُبـعِـدِ .”
“يدنو ، فتحسَبُ أنتَ لامِسُهُويغيبُ ليس لِلَيْلِهِ فجرُ ،ويقولُ : ” مُشتاقٌ ” . وفي غَدِهِيتمازجانِ : الشَّوقُ والهَجرُ .”
“عاد الربيع..وانت لم تعدياحرقة تقتات من كبديعاد الربيع فألف وا أسفيالا تحس به.. الى الابدأنساك! كيف؟ والف تذكرةفي بيتنا تترى على خلدهذا مكانك في حديقتنامتشوقا لطرائف جددكم قد سهرنا والحديث ندوعلى ذراعك كم غفا ولديوتهيب أمي شبه غاضبة«برد الهواء، فأكملوا بغد»تخشى عليك وكلها ولهان تستمر وان تقول زدوهنا مكانك حين يجمعناوقت الطعام بداك قرب يديوهنا كتابك في هوامشهرأي وتعليل لمنتقدورسائل وردت وأعوزهارد عليها بعد لم يردياوجهة الريان من أملكيف احتملت تجهم اللحد.”
“أنا أهواكَ كما أنتَ ..استَرِحْلا تُبادِرْني بِـعُذرٍ في غدِ”
“عَوَّدْتني تَرَفَ الأسمارِ ” يا ملكاًمن ألفِ ليلةَ لم يخطرْ على الكتبِ ”
“أنا التي ترانيكل خمول الشرق في أردانيفما الذي يشدُ رجليك إلى مكاني ؟يا سيدي الخبيرَ بالنسوانأنّ عطاء اليوم شيء ثانِحلّقْ !فلو طأطأتَ …لا تراني”
“بيني وبينكَ وحدنالغتي التأوّه والأنينلم يبقَ وَجدٌ لم أقلهُأمامَ كلِّ الحاضرينكلٌّ تَـخَـيَّـلَه لَهُوإليكَ ينـتَسِبُ الجنين .”