“وسوف أذكر هنا فى سطور موجزة أمثلة ثلاثة تبين مدى ما كانت ألف ليلة وليلة - وما تزال - تتمتع به فى الغرب من أهمية ، أولها أنها كانت تندرج - فى العصر الفكتورى بإنجلترا -ضمن الكتب العشرة الأكثر انتشارا”
“إوعى تنام لحسن تحلم من غير ما تحس والحلم اللي ما يصرخش في وشك بشجاعة ممكن جداً يبقى هلاكك”
“فاكرين يوم ما الشمس اتخاصمت ويا الدنيا واتحايلت ع الضلمة تحل مكانها لحد ما تتعود ع الحيرة والتكشيرة اللي اترسمت في وشوش الخلق”
“إوعى تنام لحسن تصحى تلاقي الكرباج لونه اتغير فتفكر ثانية إن الكرباج ما بقاش كرباج”
“الحمدُ للهِ الذي جَعل لنا شهراً نُطهر فيه أرواحَنـا مما عَلِقَ بها من دنس الدُّنيا ! رَمضــان الذي أنتظرهُ كُلّ سنة وقُبيلهُ أكون قد استُنِزفتُ بِكُلّي ، هاهُو يحملني هذه الأيام على أكفٍّ من طُهر ،ضَيفٌ خفيفُ ظِل ، مُحب ، هادىء .. يعَكسُ على رُوحي كَمرآه كُلّ ما فيهِ من طِيبة وَجمال”
“الحب في مخيلتي حبة مطر ذهبيه تسقط في منتصف نهار صيف شديد الجفاف.. تنتخبني من بين كل رؤس الخلق فتسقط فوق رأسي تماماً .”