“ولعظم أمر النية ولأنها فرقان بين الحق والباطل ولأن السلف الصالح ما تكلم في أمر إلا صدره بها، فقد ذهل بها أقوام حتى ظنوا أنها تكفيهم فتركوا العلم والبحث والتمحيص والتحقق، وأغفلوا أن النية الصالحة لا تصلح العمل الفاسد.”

محمد أبو الفتوح غنيم

Explore This Quote Further

Quote by محمد أبو الفتوح غنيم: “ولعظم أمر النية ولأنها فرقان بين الحق والباطل ول… - Image 1

Similar quotes

“إن الثورة التي تصل إلى المؤسسة السياسية ولا تصل إلى المؤسسة العسكرية و الدينية والإعلامية هي ثورة مخنثة. وذلك أن المشاركين فيها اختلفت أهدافهم فلم تكن ثورة حقيقية لأن الثورات تعيد هيكلة الدولة وتثقيف الشعب ولأنها لا تكون ثورة إلا والفساد قد استشرى في كل مؤسسة فينتفض الشعب ضدها كلها. لأن الثورات لا تكون إلا بعد نفاد الصبر وفقدان الأمل. ولأننا نجحنا وبغباء في اختزال الفساد في مبارك وفلوله فقط بل واختلفنا أيضا في تحديد الفلول.”


“لا يمكن أن تنجح ثورة سلمية إلا في دولة منزوعة السلاح.”


“لا ينبغي أن تكون متعصبا لفكرة ما.. لكن في ذات الوقت لا ينبغي أن يكون ارتباطك بفكرة ما هشا...”


“هم يكذبون وينسجون من الدعاوى والحقائق كي يكون لهم قبول، ولو كلفنا أنفسنا البحث والتحقق لعلنا كنا ندرك أفي جانب الفطنة أم في جانب الحمق كنا، وليس منا إلا وهو أحمق في حين وفطن في آخر، وكثيرا ما يكون الباديء بالدعوى مفتعلها الذي يسعى إلى اخفاء معالمها وإلى كسب أريحية السبق وكأنه كاشف الخبايا.”


“ليس لك الحق في أن تسأل .. أو أن تتساءل.. لأنك في الأصل.. لم تكن... ولأنك الوحيد الذي لهم الحق أن يقضوا منه وطرا ثم يلقوه على قارعة طريقهم.”


“الحقيقة أنه لا حقيقه سوى ما نتصوره حقيقة كما أن الآخر يتصور أن الحقيقة هي ما لا نتصوره حقيقة، نحن نصنع المقياس الذي ندرك به الحقيقة وينبغي لاختلافنا أن تختلف كقاييسنا وبالتالي أن تختلف الحقيقة بيننا، الخلاصة لا شيء حقيقي حتى لعلي لا أكون أكتب إليكم هذا الكلام أصلا...”