“كنت بشتري كتب من بياع عجوز مثقف جدا في سور الأزبكية، الراجل قعد يختبرني ويسألني عن اسم الكاتب وانا اقوله قريتله ايه، طلعت اعرف 80 %من اللي قالهم، وبعدين طلعلي شوية كتب نادرة وقالي انتي تستاهليهم، الكتب بتنادي صاحبها ومبتروحش لأي حد، واداهملي بتخفيض فكان في ولد بيشتري قاله اشمعنى هيا؟ رد البياع "دي مجنونة، بنت كار، بص في عينيها.. لقد أدركتها حرفة الأدب وأنفقت عليها حتى ارتوت الكتب ولم ترتوي هي، ده مس ولن يتركها أبدا". أنا ممكن أدخل التاريخ بالجملة دي بس.”

بسمة العوفي

Explore This Quote Further

Quote by بسمة العوفي: “كنت بشتري كتب من بياع عجوز مثقف جدا في سور الأزب… - Image 1

Similar quotes

“الناس الكتير اللي في حياتي ..كل شوية بكتشف فيهم حدطيب جدا..حنين جدا..دمه خفيف جدا جدالكن بيستني اللحظة اللي أكون فيها أضعفعشان يبين قوته .. أو جبروته !”


“في حاجة غلط في معادلة حياتي .. هي نفس الحاجة اللي بتخليني أشتري شنطتين فوشيا وجملي مع إني نازلة أجيب شنطتين أبيض وأسود ! .. كل مرة بحاول أكتشفها .. يا إما انا مش عارفة أنا عايزة إيه ، أو إني عارفة بس في مساحة لتغيير رأيي .. أو إني فعلا بلاقي حاجة أحسن من اللي ببقي عايزاها !”


“أنا أعتبر ثورة الغضب بمثابة دعوة للتطهير من كل السلوكيات الخاطئة في المجتمع . بالطبع لن نصبح مدينة الملائكة . كل ما أتخيله أن نتخلي عن الزيف والإزدواجية . تماما كذلك الذي " يبوس إيد سيدنا الشيخ " علي الرغم من أنه شاب ، متعلّم ، مثقف ، لازال يؤمن أن ذنوبه ستُمحي بقبلة سحرية ليد الشيخ ، وأنه سيصل بعدها علي البركة التي تنير طريقه . هل تعتقد أننا سننهض بالبلاد وهناك من يفكر بهذه الطريقة ؟ طب ما نقعد في بيوتنا بقي ونبقي نعمل نبتشيات نبوس فيها إيد الشيخ وخلاص ؟ لو الحكاية كده مكنش حد غلب !”


“الحد اللي بيوجعنيميعرفش إني عاملة دكتوراة فـ الوجعكل اللي بيعمله .. إنه بيحاول ينكش في جرحيوميعرفش .. إن ممكن تنفجر فيه .. نافورة دم .”


“. أنا أعترف بوجود هؤلاء "الرجال الرجال " تماما كما أعترف بوجود القمر ، هم موجودون ولكنهم قِلّة . ولن يفلحوا في تغيير مفاهيم المئات ممن ورثوا الذكورة ولم يرثوا الرجولة الحق”


“كلما قرأت لرضوى عاشور، رأيت مريد في ظلال الورقة. كلما تعمقت في كتابتها التبس عليّ الأمر. هل كانت هي الفلسطينية أم زوجها؟ كل هذا الزخم في الكتابة لا ينبع إلا من قلب عاشق ارتدى تفاصيل معشوقه، حتى أنه - في حالة رضوى - تفوق عليه!.”