“أرفع راسك للسما و ادعى ربنا يسلمحك و نزلها للأرض و سامح الناس و خليهم يسامحوك.”

محمد الجوهرى

Explore This Quote Further

Quote by محمد الجوهرى: “أرفع راسك للسما و ادعى ربنا يسلمحك و نزلها للأرض… - Image 1

Similar quotes

“كتاب شيق و جميل و مجدد للدين الاسلاميالذي تدافق عليه الناس لانه حررهم من الاحتكار و الطبقية و العنصرية و ساوى بين فئات المجتمع, الاسلام حفظ للمجتمع حقه في التشاور و اختيار العرفاء الذين بدورهم يختارون الوالي و يكونوا عينا رقيبتا للوالي و اعوانه و محاسبتهم امام قضاء مستقل”


“و هناك أمر آخر كنت من دعاته و الناس جميعا في عمى عنه و بعد عن تعلقه و لكنه هو الركن الذي تقوم عليه حياتهم الاجتماعية، و ما أصابهم الوهن و الضعف و الذل إلا بخلو مجتمعهم منه ، و ذلك هو : التمييز بين ما للحكومة من حق الطاعة على الشعب ، و ما للشعب من حق العدالة على الحكومة ... أن الحاكم و إن وجبت طاعته فهو من البشر الذين يخطئون و تغلبهم شهواتهم ، و أنه لا يرده عن خطأه و لا يوقف طغيان شهوته إلا نصح الأمة له بالقول و الفعل. جهرنا بهذا القول و الاستبداد في عنفوانه ، و الظلم قابض على صولجانه ، و يد الظالم من حديد ، و الناس كلهم عبيد له أي عبيد”


“جميع الحكومات الرجعية التى لا تزال تُسيطر على أقطار كثيرة من الشرق و الغرب إنما تستند أساساً إلى سلطة الرجعيين من رجال الدين، هؤلاء الذين لا يزالون يعقدون مع قوى الإقطاع و الرأسمالية و التخلف حلفاً أثيماً يتقاسم فيه الفريقان ثمرات الظلم و الأثرة و الاستغلال و تفاوت الطبقات و خنق كل حركة هادفة إلى تنوير عقول الناس و إصلاح أحوالهم و تغيير أوضاعهم إلى ما هو أخلق بالعدل و المساواة و الحرية و الكرامة و التنور و التقدم ،،،”


“الجبًارون اليوم كثيرون ، بعضهم مُلوك ، و بعضهم أباطرة ، و بعضهم رأسماليون يمتصون دماء الكادحين و يقهرونهم بذل الفقر و الحاجة ، و بعضهم دكتاتوريون يحكمون بالحديد و النار و التجسس ، ويقولون إنهم ينفذون إرادة الشعوب أو إرادة البروليتاريا !و الإسلام ينقذ الناس من الجبابرة في عالم الواقع لا في عالم الأحلام.”


“الأوطان نوعان .. أوطان مزوّرة و أوطان حقيقيّة.الأوطان المزوّرة أوطان الطّغاة ، و الأوطان الحقيقيّة أوطان الناس الأحرار”


“القوي الرجعية لا تزال في شتي أركان العالم العربي تبث في الناس تفسيراً معيناً لنصوص مقدسة تغالي في مدلولها و تفسرها بما يلائم مصالحها. و هو كما نعلم تفسير يبرر الفوارق بين الطبقات و يبرر الظلم و الأثرة و استبقاء التفاوت السحيق و الرضا بالشقاء و الحرمان علي وجه الأرض و حبس الأمل علي العدل الذي سيتحقق في ملكوت السماء في الدار الآخرة …”