“من أجل التوجه بإصرار صوب الآخر يجب أن تكون الذراعان مفتوحتين والرأس مرفوعا، ولا نسنطيع فتح ذراعينا إلا إذا كان رأسنا مرفوعا. إذا شعرنا في كل خطوة أننا نخون أهلنا ونتنكر لأنفسنا يصبح تقدمنا باتجاه الآخر باطلا، إذا كان الذي أدرس لغته لا يحترم لغتي، يكف التحدث بلغته عن كونه حركة انفتاح، ويصبح فعل تبعية وخضوع”

أمين معلوف

Explore This Quote Further

Quote by أمين معلوف: “من أجل التوجه بإصرار صوب الآخر يجب أن تكون الذرا… - Image 1

Similar quotes

“إذا كان الشخص الذي أتعلم لغته لا يحترم لغتي فالتحدث بلغته لا يكون دليلاً على الإنفتاح بل ولاءً وخضوعاً.”


“أتساءل أحياناً عما إذا لم يكن سيد "الظلمات" هو الذي يوحي بالأديان لا لشيء إلا لتشويه صورة الله !”


“ليس من فقير إذا عرف أن يبقي رغباته بسيطة”


“بمجاملتهم، جعلوا من الشيخ مستبداً ذا نزوات؛ و بعدوانيَّتهم، جننوا الشخص الذي خلفه.جلُّ ما كان يبتغيه هو إرضاؤهم و التماس السماح، و قد كان مستعداً لتوزيع ثروته كلها من أجل أن يسمع من شفاههم كلمة امتنان.فانتهى سكراناً في الليل يبحث عن مشغل النكت، و كانت ضحكاتهم تنفجر من البيوت المعتمة كلها.أما أنا، فغادرت الضيعة لئلا أضحك لضحكهم، لكنني سأبكي ذات يومٍ لبكائهم.”


“يجب على كل واحد منا أن يشق طريقه بين الدروب التي يُدفع إليها، والدروب التي يُحظر عليه سلوكها، أو التي توضع له فيها العراقيل، عند كل خطوة يخطوها، وهو ﻻ يكون نفسه دفعة واحدة، وﻻ يكتفي بأن يعي ماهيته بل يصبح ماهو عليه، وﻻ يكتفي بأن يدرك هويته بل يكتسبها خطوة خطوة”


“لا شيء أخطر من محاولة قطع حبل السرة الذي يربط الغنسان بلغته. فعندما ينقطع هذا الحبل أو يتعرض للاهتزاز، ينعكس بصورة سلبية للغاية على كل الشخصية”