“جرّب أن تنسجم مع ما يحدث لك دون أن تفكر في ما هو أفضل منه، وستجد السعادة كامنة في الانسجام غير المشروط. دع عنك الخطط قليلاً، وانسَ المستقبل، وعِش تفاصيل الحاضر، تذوقه، استنشق عبيره، واستمتع بمناظره، حتى وإن كانت بسيطة، ففي البساطة أحياناً سرّ السعادة.ليس بالضرورة أن تنظّم كل دقيقة في يومك، وليس من المهم في بعض الأيام أن تضع جدولاً قاسياً لأعمالك، وجرب أن تترك ليومك الخيار لتحديد أحداثه بنفسه، ثم استمتع بكل لحظات ذلك اليوم.”

ياسر حارب،بيكاسو وستاربكس

Explore This Quote Further

Quote by ياسر حارب،بيكاسو وستاربكس: “جرّب أن تنسجم مع ما يحدث لك دون أن تفكر في ما هو … - Image 1

Similar quotes

“جرب أن تنسجم مع مايحدث لك دون أن تفكر في ماهو أفضل منه، وستجد السعادة كامنة في الانسجام الغير مشروط”


“معظم الذين يريدون أن يحققوا شيئا في حياتهم يركزون على نقاط ضعفهم ويحاولون طوال حياتهم جاهدين تقويتها متناسين في نفس الوقت نقاط قوتهم. وتكون النتيجة أن تقوى نقاط ضعفهم لتوازي نقاط قوتهم التي تبقى على حالها .ليصبح الانسان شخصا عاديا وليضيع عمره سدى في محاولاته البائسة لصقل مهارته وأخذ زمام حياته.. ما اريد قويه هو أنه يجب عليكم أن تكتشفو أنفسكم قبل كل شيء ومن ثم ركزو على نقاط القوة التي تملكونها لأن نقاط الضعف ستقوى مع مرور الوقت.. والأهم من ذلك عليكم أن تحلموا حتى تستطيعو أن تصبحو قادة”


“عندما نتأمّل فإننا نصنع المعروف في أهله وفي غير أهله، فإن أصبنا أهله فهو أهله، وإن لم نصب أهله فنحن أهله، ونرتقي بعقولنا حتى نبلغ منها الرأس، فرأس العقل بعد الدين التودد إلى الناس واصطناع المعروف إلى كل برّ وفاجر.وعندما نتأمّل فإننا نعرف دون أن نفكّر ونصل دون أن نقطع الطريق. ولكن لو تأمّلنا قليلاً.”


“أن تتصالح مع ذاتك يعني أن تدفع بالتجريد إلى حده الأقصى، لكى ترى الوجود الخالص المجرد من كل ما هو حسّي، وكل ما هو تاريخي.. يعني ذلك أن تنسى تاريخك، للحظات، وتبدأ تاريخاً جديداً، تستهله بحلم أو طموح، تاريخٌ يبدأ بكلمة «اقرأ».”


“يتألّم الإنسان كل يوم، ولا تكاد تخلو ساعة من يومه دون أن تتجلى فيها جدلية الألم والراحة، التي تُلازم ابن آدم منذ لحظة ولادته حتى لحظة رحيله. فمعظمنا يخشى الألم ويرغب في الراحة وهو يعلم أنها مؤقتة، أوليس الألم مؤقتاً أيضاً؟ كلما حكى لي أحدهم عن صراعاته في عمله، أُدرِكُ أن الألم الذي تجلبه لنا تلك الصراعات، هو من صنعنا نحن لا من صنع الحياة.”


“لكي تتصالح مع الآخرين عليك أولاً أن تتصالح مع ذاتك، وأن تقبلها بكل عيوبها، بضعفها وبزلاتها دون أن تحكم عليها، ودون أن تصنّفها أيضاً. عليك ألا تقهر نفسك، ولا تهينها ولا تحقّرها، فكما تدينها تدينك، والجزاء من جنس العمل. أن تتصالح مع ذاتك يعني أن تَقْبل الآخر بكل اختلافاته وتناقضاته، ليس لأنك تحبه، ولكن لأنك، ببساطة، لا تكرهه.”