“كان يحترق سخطاً .. ينتفض غضباً .. وبانفعال عارم أشهر سيفه في عنف وما لبث أن ........ دسّه في غمده !”

أحمد صبري غباشي

Explore This Quote Further

Quote by أحمد صبري غباشي: “كان يحترق سخطاً .. ينتفض غضباً .. وبانفعال عارم أش… - Image 1

Similar quotes

“ظلت تحويلات الرصيد التي لا يدري مصدرها تأتيه دوماً، وظل يتجاهل التفكير في مصدرها مؤمناً أن هذا لا يهم. شاغلاً نفسه بقضايا أكبر..وظل لا يعلم أن كل طفل في البلاد يدّخر من مصروفه ليقوم بتحويل رصيد لرقم هاتف (س) المحمول..وعلى عرشه ظل الحاكم ينتفض غضباً لما بلغ لهذا الـ (وطني) من تأثير..أو ربما كان ينتفض بسبب بعض النتوءات غير المريحة في كرسي عرشه..لا أحد يعلم!- من قصة : حكاية س”


“دعني يا بني أوجز لك مثلاً يجعلك تدرك عبثية أن تكتب التاريخ :إن أبي هو الأصل في كل شيء .. منه تكويني ، وما أنا إلا امتداد لحركاته وملامحه وطريقة كلامه .. لكن أبي في تاريخ الإنسانية المكتوب : مجرد مقدمة لي !أي هراء !”


“عندما يقف الزوج في الشرفة ويولي ظهره لمن في البيت .. فإنه يفعل ذلك لأن رغبته ليست جارفة في أن يقف في الشرفة ؛ بقدر ما هي جارفة في أن يولي ظهره لمن في البيت !”


“ومن جهته كان لزاماً على المطرب الشعبي الواعد : (عماد بعرور) أن يتحرك مبيناً أن الفن لا زالت له كلمته .. حتى إن كان الخَطب سياسياً بحتاً ..سَرَت أغنيته – العنب - سريان النار في الهشيم في مصر .. ولم يفطن أحد إلى فحواها وبعدها السياسي ..على الرغم من أن نداءه صريح في الأغنية كما أسلفت : " يا أم فاروق " وعلى الرغم من صراخه الهيستيري : " يللا يللا يللا .. يللا يابني يللا " مستحثاً الوزير (فاروق حسني) على إزاحة نفسه من السُلطة !وفي نهاية الأغنية نجده ينادي – في هستيريا أيضاً – على أشخاص وهميين ؛ لابد أنه يرى فيهم الكفاءة لأن يكونوا مسئولين بعد معالي الوزير .. " أبو حازم ، الحازم .. خعيخع .. عبواباوي .. يا عوكل .. عبواباوي .. عبواباوي ".. أو ربما كان يقصد هذه الأسماء في الرئاسة وليس مجرد الوزارة .. وتركيزه على : (عبواباوي) في نهاية ندائه يدل على أنه المرشح الأقوى من بينهم .. ذوق غريب ! .. أرى أن (خعيخع) هو الأنسب .. تخيل جمهورية مصر العربية يغدو رئيسها : (خعيخع) !”


“النحس : هو أن تقابل - بالصدفة - صديقك الملتحي على بعد خطوات من مباحث أمن الدولة فيصافحك معانقاً ويمضي .. فتحاول أن تبعد هذه التهمة التي التصقت بك بأن تتغزل بوقاحة في البنت الجميلة التي – بالصدفة - عبرت أمامك ، والتي يتضح أنها - بالصدفة - ابنة رجل يحمل رتبة كبيرة كان واقفاً - بالصدفة - في شرفة المبنى ليرى ما فعلتُه !”


“ولنا في الجوافة عِبرة .. لو كان طعمُها كـ رائحتِها ، لما أكلنا غيرهَا !”