“بين الشفتين والصوت، شيءٌ يُحتَضر.”

بابلو نيرودا

Explore This Quote Further

Quote by بابلو نيرودا: “بين الشفتين والصوت، شيءٌ يُحتَضر.” - Image 1

Similar quotes

“لأنّي في ليالٍ مثل هذه أخذتها بين ذراعيّ،روحي ليست راضيةً بأنّي أضعتُها.”


“لا أحد سيستعيد قلبي المفقود / من بين كل تلك الجذور، من وهج الشمس النضر المرير / المتناسل على صفحة الماء. / هناك يعيش الظل الذي لا يتبعني”


“كنتُ أتذكّرك وروحي تضيقبهذا الحزن الذي تعرفين.أين كنتِ آنئذٍ؟بين أيّ أناس؟أيّة كلمات كنتِ تقولين؟لماذا يداهمُني كل هذا الحبعندما أشعر بالحزن، وأَشعرُ بكِ بعيدة؟”


“في الليلة نفسها التي تبيَضُّ فيها الأشجار نفسها،نحن، اللذَيْن كنّا آنذاك، لم نعد كما كُنّا.لم أعُدْ أُحبها، صحيحٌ، لكنْ كمْ أحببتها.كان صوتي يبحث عن الريح كي يلامس سمعَها.ستكون لآخَر. لآخَر. مثلما كانت من قبْل لقبلاتي.صوتها، جسدها المضيء. عيناها اللا نهائيتان.لم أعُد أُحبها، صحيح، لكنْ ربّما أحبها.كم هو قصيرٌ الحب، وكم هو طويلٌ النسيان. لأنّي في ليالٍ مثل هذه أخذتها بين ذراعيّ،روحي ليست راضيةً بأنّي أضعتُها. ولو أن هذا هو الألم الأخير الذي تُلحقه بي،وهذه هي آخر الأشعار التي أكتبها لها.”


“كم هو قصيرٌ الحب، وكم هو طويلٌ النسيان”


“كنتُ وحيداً مثل نفق. تجنّبَتْني العصافير، واخترقَني الليل باجتياحه الطاغي. وكَيْ أنجو بنفسي صغت منك سلاحاً،سهماً لقوسي، حجراً لمقلاعيلكنْ تهبط ساعة الانتقام، وأحبك.”