“عدت كأى امرأة تهرب من اشباح الوحدةترتع فى جنبات الصمت .. تئنتفزعها رنة أجراس/ صوت الهاتفحين يرنعدت أؤمل فيك عجوزايأخذ بين يدي يديهحين نجاوز عتب السنعدت أفتش عن أغنيهحين يدور الصوت نحن ..”

عمرو صبحي

Explore This Quote Further

Quote by عمرو صبحي: “عدت كأى امرأة تهرب من اشباح الوحدةترتع فى جنبات … - Image 1

Similar quotes

“ذروة الألم أن يمضغك اليأس بين فكيه ،قبل أن يدهسكَ الأحباط على قارعة الطريق ..وتستشعر عجزَ الآخرين في التخفيف عنكوحشة الألم أن تتألم .. ولا تدري ما يؤلمك، أن يسلمك الألم إلى الصمت ..ليحملك الصمت الى مساحات أخرى جديدة .. يكون الكلام عنها وفيها شيئاً سخيفاً”


“عدت لأزرع نبتة كذب أن تعشقني"أروي الوهم بكل صباحأتنفس حرقة أرملةوأهدهد غضباً في صدريوأكذب رؤيا بالعينتطبع قبلة زور فوق جبين الصبحوتعرج ليلاًكي تنسج من ثوب العهرعباءة طهر"وتهذب سكر القدمين”


“عن الخطط المؤجلة، والأحلام الباهتة. عن البعيد الذي لا يقترب، وعن القريب الغريب. عن الدفء الذي لا نجده سوى في كوب نسكافيه في ليلة شتوية حزينة، والقرب الذي لا يتجاوز احتضان وسادة مشبعة بالاكتئاب. عن العالم الذي لا ينتهي، وعن الخواء الداخلي المتنكر في صباحٍ ملئ بالطقوس المكررة. عن التنهيدات المسائية، وعن الصحبة المزيّفة. عن الخذلان. عن البُهتان. عن الرضا بالقليل الكثير. عن الغربة في الوطن، والاغتراب في النفس. عن الهمس الذي لا يُسمع، وعن الأشخاص الذين لا يتكلمون، مهما أردنا ذلك. عن الحبيب المفقود، وعن الجميل الذي لا يأتي. عن الحضن الذي يتسع للكون وعن البكاءِ على صدر امرأة. عن الخريف، والاكتئاب الشتوي. عن لعن الصيف والتوق للربيع. عن الجميع. عن القلوب الصدئة، والأرواح المهترئة. عن المشاهد المكرّرة والمشاعر المعبئة. عن الأرق الذي يستوحش وعن المساء السرمدي”


“المأزق ، أننا لا نمل من التحذلق، نتوهم خطةً ما تبدو مقنعة للآخرين، نلوكها بين فكينا، ونرويها لهم بهيئة المطمئن إذا ما بادرونا بالسؤال عن أسوأ الاحتمالات، في حين أننا لا نصدق حرفاً واحداً منها، ولا نؤمن بها، وأن تبتلعنا الأرض أحياءاً أو أن نقضي نحبنا حزناً لهو أحب إلينا من الخسارة وكل الخطط البديلة قولاً واحداً.”


“عامانِ أقطعُ فيك أميالَ الخُطى صَبْراً ... ولَكن ما دَنَوْت”


“..وحشة الألم ان تتألم.. ولا تدري ما يؤلمكأن يسلمك الألم الى الصمت.. ليحملك الصمت الى مساحات أخرى جديدة.. يكون الكلام عنها ..وفيها شيئاً سخيفاً،حتى وإن عرفته، رفضت الحديث عنه..وإن تحدثت عنهُ تحدثتَ لنفسك فقط”