“متى نملك المتاهة ؟متى يلتقط الطائر ظله الساقط على الأرض ،ويرتفع به مبتعدا عن أرض الشظايا ؟متى يرسم الشاعر لطفلته تفاحة ؟- ليأكلها ؟- لا .. ليبيعها .”

عبد العظيم فنجان

Explore This Quote Further

Quote by عبد العظيم فنجان: “متى نملك المتاهة ؟متى يلتقط الطائر ظله الساقط عل… - Image 1

Similar quotes

“مَن يقنع هذا المجنون أن الشاعر مثل ربان يتخلى عن معرفته بالبحر ، طلبا لمتاهته الخاصة ؟ مَن يقنعه أن أكتاف الشاعر هزيلة ، يلقي عليها الشِعرُ أمتعة ثقيلة جدا ، قبل أن يمنحه موهبة العبور فوق مياه الأبدية ، وحيدا ؟!”


“لا يزال كما هو :يكتبُ أشعارا ، بحثا عن مفتاح ضائع لأقفال لم تُصنع بعد ..”


“لايزال كما هو:يشتتُ فراشات أفكاره في كل اتجاه ، بحثا عن البعيد من الفراشات ، آه .. البعيد البعيد الذي يجلسُ على ركبتيه ..”


“لا يزال كما هو :يضعُ رأسه في أحضان تمثالكِ ،وبذراعيك المكسورتين يرشّ الصباح على زجاج نوافذ العالم ..”


“كانت لك القدرة على رمي أحضانكِ لاستقبال قفزتي ، لكنني كنت الكرة الطائشة لا أجيد إلا الارتطام بالنوافذ”


“انحدرتَ مع النسورِ،وسكنتَ إلى الحمام ، فانعزلتَ عن الفحم حقا ، لكنكَ انعزلتَ عن الدرّ أيضا : هكذا لبثتَ في الميزان ، في ذروة الانشقاق . لا مِن ماء هؤلاء شربتَ ، ولا مِن دمع أولئك . كطائر خارج السرب غرّدتَ ، فكانت لكَ الفخاخ ، وكنتَ لها .”