“من يوم ما وعيت علي الدنيا وانا أسمع الناس تتحدث عن الحق الضائع , ولم أري هذا الحق يبين ابدا..من ادرانا؟ ربما لا يكون هناك ما يدعونه بالحق هذا....”

خيري شلبي

Explore This Quote Further

Quote by خيري شلبي: “من يوم ما وعيت علي الدنيا وانا أسمع الناس تتحدث … - Image 1

Similar quotes

“لأنك طرشجى حلوجى لا تحسن الكلام و أن ضمنته صدقًا و رأيًا ذا موضوع..أعلم يا طرشجى يا حلوجى أنك سوف تعيش تعسًا مدى الحياة لقلة ما تملك من المداهنة و النفاق..لسوف يكون عيشك نكدًا و علاقاتك مزقًا و لربما فشلت فى كل العلاقات حتى بأبنائك ..لكنك مع ذلك سوف تبقى فى الضمائر ما بقيت لكلمة الصدق رجاحة فى الأذهان و ما بقى للرأى الصريح تعزيز فى المجتمع ..لكل الله على كل حال..هو لن يتخلى عنك فلابد أن يكون هناك من يفهمك و بأخذك على راحتك .”


“ما معني أن يكون رجلا شرموطا كالحج السني يفعل كل الموبقات من وراءلحية ممدودة ومسبحة مطرودة و مائدة منضودة وحدائة مورودة وسيرة محمودة وفي باطنها مندودة .. أليس ذلك يدل علي ظروف في الأصل مجدودة وخيراتها غير محدودة ؟!”


“أنت تؤمن بالمثل القائل عن بلدنا إنها بلد بتاعة شهادات وأنا أحب أن أرى من ألف هذا المثل الكاذب لأضربه جزمتين على بوزه !! نحن بلد لا قيمة للشهادات فيها حتى شهادة أن لا إله إلا الله يقولونها برو عتب !!”


“ما القيامة؟ التى ينتظر أن تحدث و يكون نطق الحديد علامة من علاماتها؟ عقلى يحدثنى يا بوى إنها قيامة الخلق! يقومون ليفعلوا شيئاً كبيراً يا خال! يقلبون الدنيا مثلاً فيجعلون أعاليها أسافلها لتتنفس الخلق طال انكتام أنفاسهم و ليجرب آخرون انكتام الأنفاس؟”


“كنت اعرف اننى وهذا الحشد الهائل من الجماهير نجلس فى هذا بحكم الانتماء لا بموجب تذكرة او بطاقة دخول واننا لهذا نحبه حب شديدا”


“انا لم ازعل ابدا لان قرعتى جعلتنى فى الفريق المركوب فانت تركبنى وانا اركبك ولكن بالاصول ! غير ان هذة الاصول فى عرف العيال امثالنا تصبح محتاجة لشئ من الزلزلة حين يبدو ان ركوب الراكبين بلا نهاية ولقد انقضم ضهرى والد المعصوب العينين يتلقى سفع التراب من كل ناحية ويعجز عن تحديد مصدرها اعطونى عقلكم لقد غلبنى النوم وانا منحنى بحملى فاخذتنى سنة فرايت ولد الفريق الراكب وولد الفريق المركوب يتضاحكان فى سعادة ويحتضنان ويفعلان معا فيما بدا لى قلة ادب فارتعشت وفتحت عينى من خوف وفزع فرايتنى لا ازال منحيا وراكبى يزداد ثقلا فوق ظهرى والولد المعصوب العينين يتلقى التراب دون ملل فان هى الا برهة وجيزة ساهيتهم جميعا واندفعت من بين ساقى راكبى فوقع فانكسرت رقبته فواصلت الجرى حتى دارنا فهل انا غلطان ؟”