“ماذا كان باستطاعة طفل أن يفعل لحماية نفسه أمام من هم أكبر سنًا وقوة منه، غير أن يكون جبانًا ؟”

حسين البرغوثي

Explore This Quote Further

Quote by حسين البرغوثي: “ماذا كان باستطاعة طفل أن يفعل لحماية نفسه أمام م… - Image 1

Similar quotes

“أن تتأمل نفسك يعني أن تفهم ماكنت تعرفه دائما من غير ان تفهمه . دائما كان قلبك يعرف معنى كن سمكة و كن شلالا حتى قبل أن تكتب الجملة كنت تعرفها , و لكن دون أن تفهم ما تعرفه”


“أن تتأمل نفسك يعني أن تفهم ما كنت تعرفه دائماً من غير أن تفهمه”


“الطفل يرى بعيون مسحورة , جنين عراف , كان آثر صغيرا , لا يفقه اللغة بعد , في غرفة مضاءة بشموع , و يحدق في ظل غامض ين الكرسي والجدار . و كان يتفلّت مني و كأنه يرى معجزة في الظل , و ضحكت منه " هذا ظل , محض ظل , لاشيء هنا , عمّ تبحث ؟" كان أصغر من أن يفقه قولي . وفجأة خطر ببالي سؤال غريب : ماذا أقصد أنا , حين أقول "هذا محض ظل , و لا شء هنا " . و بدا لي أنني أعمى , و أنه يرى عوالم كاملة لا أ{اها , و تعودت عليها . لا شيء هنا ؟ من قال هذا ؟”


“قلبك لم يتعلم أن يشعر يا رجل , و لا أن يعيش في شعوره , إلا في حالة واحد : تحويل نفسه إلى جحيم !”


“هذا هو الذهن :فنجانك الذهبي .من طبيعة الذهن أن يكون فارغا , ومن طبيعة الفراغ أن يكون قابلا لأن تصب فيه أي رأي,أو نظرية ,أو مذهب , أو معرفة , أو شعور ,أو ذكريات .ميز بين الذهن و محتواه كما تميز بين الفنجان و الشاي الذي في الفنجان يا رجل !!”


“فكرت أن الضوء الأزرق حدس ما غريب وفى السفر اليه يجب أن أفقد حسى العادى بما حولى ، واخترعت تكنيكًا مفيدًا ،أن أكتم أقصاى عما يحيطون بى، وأن أرتدى قناعا يدعى "العادية" ماستطعت إلى ذلك سبيلاً،، أى أن أتشبه بمركز الدائرة ، محيطها يلامس الهواء خارجها لكنه مقفل والمركز فى بطن المحيط كالجنين فى بطن أمه ، وهذا البطن قناع ، أعطنى من فضلك ،ماذا؟ قناعا آخر قناعا ثانيا"هكذا قال نيتشه”