“والموت غاضبكيف لهؤلاء '' الآدميين '' أن يفقدوني رهبتيكيف للامبالاتهم ان تخسف بي هكذاو كلما غضب كلما زاد السماء إحتفاءا..”
“انا لا احتاج منك الآن غير ذاك الصدر ألقـى فيهو تلك اليد أُغمر بها..هششش !!إنها سكرات موتيفهل لك ان تحترمها ؟!”
“الأشجار لا الجبالالاشجار لا تنحني لتأكلالأشجار أغنى من أن تثورالأشجار تسقط تحت أجسادنالا فوق رؤوسنا..الأشجار نفحة عظمة من الله.”
“لا تبك أيها الوطننحن نحبك بكل ما فينا من غباء و نحن فقط من يجب أن يبكي لأن الغباء ليس للجميع..”
“قالت أحبك في ثبات تام .. هي تعلم كم أكره الثبات في القولتعلم أن هذه أقوى مؤشرات الكذب عنديو برغم احتمال تعمدها فعل ذلك الذي ينمو ..فيكبر.. فينبت الآن بعقليإلا انني كدت أصدق أنها تكذب..وغز عينها شيئ ما.. أنتشيت.. هي صادقة !”
“قاسِ جداً أن أعاملك كالغرباءليس لأنك لم تكن كذلكلكن لأنك مع الغرباء تكن مرفوع الرأس مهذب الكبرياءو أنا مكلومة ف الثانية ..و مازلت أنزف !انه الشعور بأني محتقرة جداً و رثة جداً جداًكعقب سيجارة دعسته و - بالطبع - لم تلتفت للاعتذار !!”
“الوحدة رمال متحركة.. زوارها قليلين مختلفي الوجهة.. لذلك هي لا تترك مجالا لثرثرةهي فقط.. تبتلعهم !”