“المرأة هي دائما المرأة في أي زمان ومكان، هي ذاك المخلوق الذي يحب العواطف، ويفهم الجنس من خلال العواطف، ويظل رغم التطور والتقدم والمساواة، ورغم الدنيا يبحث عن العواطف”
“أهوى القراءة لأنّ عندي حياة واحدة في هذه الدنيا، وحياة واحدة لا تكفيني، ولا تحرك كل ما في ضميري من بواعث الحركة"عباس محمود العقاد”
“يقول العقاد-رحمه الله-:(تعودت على أن أجمع الأخلاق إلى أنواعها وأن أضع كل نوع تحت عنوانه ...في الناس أنانية,وفي الناس صغاراً.وفي الناس سخافة,وهكذا إلى آخر هذه المألوفات التي توارثناها نحن بني آدم,فليس فيها جديد؛فإن أصابني من الناس مكدر رجعت به إلى عنوانه فوجدته مسجلاً ولم يفاجئني بما لا أنتظر,في الناس أنانية ,في الناس جحود ..نعم .. نعم..وماذا في ذلك ألا تعلم هذا من قبل؟ بلى ,لقد علمته مرة بعد مرة فما وجه الأستغراب,ولماذا الألم والشكوى .أنتهى كلامه )”
“القراءة وحدها هي التي تُعطي الإنسان الواحد أكثر من حياة واحدة؛لأنها تزيد هذه الحياة عمقا،وإن كانت لا تطيلها بمقدار الحساب.”
“و من وعي التاريخ في صدره ... أضاف أعمارا إلي عمره”
“كلا لست أهوى القراءة لأكتب ، ولا أهوى القراءة لأزداد عمراً في تقدير الحساب.و إنما أهوى القراءة لأن عندي حياة واحدة في هذه الدنيا وحياة واحدة ... لاتكفيني و لا تحرك كل مافي ضميري من بواعث الحركة. والقراءة دون غيرها هي التي تعطيني أكثر من حياة واحدة في مدى عمر الإنسان الواحد ؛ لأنها تزيد هذه الحياة من ناحية العمق وإن كانت لا تطيلها بمقادير الحساب .”