“ذلك الذي جاءنا "أخيرًا"، فاقدًا الكثير من طعمه الذي حلمنا به، لم يسلبه حلاوته "الصبر".. فعلها الانتظار.”

سارة درويش

Explore This Quote Further

Quote by سارة درويش: “ذلك الذي جاءنا "أخيرًا"، فاقدًا الكثير من طعمه الذ… - Image 1

Similar quotes

“لن أكتب عن ضحكاتٍ مبتورة، ولا عن فرحةٍ باهتة، ولا عن انكسار جديد.. لن أكتب عن وطن لا يشبه ذلك الذي رسمناه في كراستنا قديمًا، ولا عن "ناس" لا يشبهون "الناس" في قصص الأطفال، لن أكتب أني أفتقدك، ولا عن أني فقدتني، لن أكتب عن خواء رهيب أشعر به الآن.. لن أكتب عن الحاجة إلى وَنَس.. إلى صدق.. إلى تَفَهُمٍ وتفاهم..لن أكتب عن ضمة لم أذق أبدًا دفئها، عن أمانٍ لا أعرف طعمه ولا معناه..لن أكتب عن كل هذا القبح الذي يحاصرني لأن الفراشات لا تطير من حروفٍ كهذي..”


“الوجع الذي كلما تذكرتُ نفسك قبله تلسع قلبك حرارة تنهيدك مع ابتسامة ساخرة مريرة من ذلك الطفل الكبير الذي كنته .”


“أحسده حقاً على هذا الكم من البلاهة الذي يتمتع به ويمكنه من ترديد هذه السخافات باقتناع تام!”


“يُطالِع كُل ثوان، ملفه الشخصيّ على الموقع الاجتماعي الشهير، يُراجع حروفه، دعاباته، صوره، تعليقاته، مرة بعد أخرى، وكأنه يتحسس ملامح وجهه أمام المرأة.. ورغم ذلك، لم يفلح أبدًا في أن يفهم ذلك الشخص الذي يسكنه، ويردد آراءه، ويعيش باسمه، ويحلم له، ويحزن لأجله، ويفرح أحيانًا به!”


“صمتك يجعل لكلامك ثِقّله ، حتى لو تفوهت بكلام فارغ ستجد من يُنصت إليك ويحاول تفسير المعنى الكبير القوي الذي تقصده من وراءه ، وإن لم يجد سيظن بنفسه الغباء والعجز عن الوصول إلى المعنى الحقيقي لكلامك”


“هي تَذكُر جيداً الأسباب التي جعلتها تُحب ذلك الصوفي الذي يظنه الجميع مجنوناً ، ولكنها تتساءل كثيراً ماذا أحب فيها ؟”