“هل ستحاول مثلي شدّ طيورمن عزلتها؟أو دغدغة الغيمة كي تنحلوتغسل مدنا؟”

محمد سليمان

Explore This Quote Further

Quote by محمد سليمان: “هل ستحاول مثلي شدّ طيورمن عزلتها؟أو دغدغة الغيمة … - Image 1

Similar quotes

“هل ستجوب العالم في الأحلام معيلنحط الأحمر فوق الأخضروالبني على الفضيونطف الماضيفي دائرة الآتي؟أم ستلون كالشرطي كلاميوتبدل صوتي وتحط إسمي حين تشاءعلى براد أو مدفأة؟لك أن أن تقف أماميفي المرأةوأن تتجول في ذاكرتيلترى الموج سلالم تعدو الريح عليهاوقطار الليل يصفر في الأعماقلكي تبتعد عن القضبان غيوموالصيف يخزن في الدولاب دخاناويسوق المهزومين لكي ينتصروا في الأسواقوفي الطرقات وفوق وسائد لا ألوان لها”


“هل حقًّا كان أمامي؟ هل دار بيننا هذا الحديث؟ كنت أشكره كثيرًا وأعتذر له أكثر، تلعثمت كلماتي ـ أمامه ـ بكل شيء ولم أعطه جوابًا واحدًا يصلح لسؤاله الوحيد (كيف حالك؟) هذا الذي قاله واكتفى واختفى!”


“هل مررت علي مدام "ستلا" قبل المجئ فيبتسم قائلا خالتك كانت باردة و مشبرة”


“بقي التذكير بالحذر من تلك المقولات (أو الأحلام) الخادعة تلك التي تقول "إن الشارع الخليجي غير" لأن الشارع الخليجي فعلاً ليس "غير" بل هو جزء أصيل من حراك الشارع العربي الكبير ، ولهذا فليس من المفيد تجاهل آمال وطموحات وإحباطات الشارع الخليجي , بل المطلوب الآن إقناع الشارع الخليجي بأن مشاريع الإصلاح الجادة قد بدأت فعلاً على الأرض وهي حق وطني لا مكرمة أو منحة”


“اليوم لم يسمعها ما يكفي، أو أن مايكفيه صار لا يكفي، لم تكن تدري أن محاولة استدراجه للكلام ستجعلها بهذا الضيق، يجيبها باقتضاب يقتلها، تزيد من إغرائه فيزيد صمته، تعلم جيدًا أنه ينشغل بأخرى، وربما أخريات وهي لا تريد منه شيئًا سوى الكلمات، فقط الكلمات...”


“هل كان عدد الذين هاجروا الى الحبشة كبيرا ؟ يقال : كانوا اقل من عشرين .لقد ارتفع في الفوج الثاني الى نحو المائة .و ما هي نسبة المائة الى سكان الجزيرة ؟ انهم خيرة ... ! و لكنهم مائة هربوا ؟؟ و انسحبوا من الساحة , راحوا مشردين , هائمين ,لاجئين ...؟؟ من قال ..؟؟ و من يقول؟؟؟؟ ان الهروب .. انغلاب ...و ان الانسحاب هزيمة؟؟؟ ... ان الرسالة التي اصبحت تهرب , اصبح لها مجال في الساحة .. تروح به و تجيئ , اصبح لها كيان تهتز فيه , اصبح لها لون تصطبغ به ..ان المائة الذين ابتلعتهم .. درو ب التشرييد , ما تركوا ارضهم و راحة البال , , لولا انهم ما تميزوا بلون آخر , هو لون الايمان الصامد بحقيقة المبدأ , ان الانسحاب كان بمثابة حفاظ على هذا الطفل الموهوب في سبيل تامين النمو له في لطوة العزلة ...........”