“لونٌ بطعمِ الشوقِروح الخوفِ أو عنتِ البقاءْلونٌ ويختصرُ المسافةَ بين إحساسِ السعادةِ باللقاءِوبين ألحانِ الفراقِ ودندناتِ العودِ في زَمنِ الشقاءْلونٌ يُقهقرُ فيَّ خطوي كل يومٍ للوراءْعبثٌ يخالطهُ إنتقاءْ”

عمرو صبحي

Explore This Quote Further

Quote by عمرو صبحي: “لونٌ بطعمِ الشوقِروح الخوفِ أو عنتِ البقاءْلونٌ ويختصرُ … - Image 1

Similar quotes

“أتنسمُ الأخبارَ عنْهكي أطمئنْكي أسكتَ المجنونَ في صدرييئنْأختاهُ .. شئٌ بين أوصالي..يحِنْ!”


“ذروة الألم أن يمضغك اليأس بين فكيه قبل أن يدهسكَ الإحباط علىقارعة الطريق .. وتستشعر عجزَ الآخرين في التخفيف عنك”


“المأزق ، أننا لا نمل من التحذلق، نتوهم خطةً ما تبدو مقنعة للآخرين، نلوكها بين فكينا، ونرويها لهم بهيئة المطمئن إذا ما بادرونا بالسؤال عن أسوأ الاحتمالات، في حين أننا لا نصدق حرفاً واحداً منها، ولا نؤمن بها، وأن تبتلعنا الأرض أحياءاً أو أن نقضي نحبنا حزناً لهو أحب إلينا من الخسارة وكل الخطط البديلة قولاً واحداً.”


“الحياة كلاسيكية بشكل لا يمكننا تصديقه، لا شئ استثنائي، لن تقرأ سطراً في كتاب فتتغير حياتك ، أو تقابل شريكة حياتك في مترو الانفاق لأنها تستعمل ريكسونا !”


“مرارة الخسارة في أفواهنا، لا يهونها وجود خطة بديلة من عدمه، سيظل الطبق الذي تشتهيه، والحبيبة التي لم تفز بها، والكلمات التي ابتلعتها هاجساً لن تتخلص منه بسهولة، يفسد عليك أي مذاقٍ جديد مهما كان أفضل أو أجمل أو أشهى .”


“لا أريد التفكّر كثيراً في معادلات الزمن، أريد فقط أن أجتاز بواباته دون أن أفسد ما تبقى مما شكّله الله داخلي…أريد حضناً عميقاً، دافئاً، طويلاً وثلاث مسحات على ظهري. أريد حضناً يبتلعني تماماً كثقبٍ أسود. أريد ماريّا، أو صوفيّا، وعناقٌ عند عتبة الباب الباردة، أريد دهشةً محتملة، وارتباكاً مقدساً أو ذنباً عميقاً أريد أجوبة، لا مزيد من الأسئلة.”