“وجهُها غابة إستِوائيةوإبتسامَتُها أمطارٌ دافئةوأنا كالمَجنونخَلعتُ ثيابَ الحُزنِ عنيوبدأتُ بالإستِحمامِ مِنْ شِدَةِ الفرَحْ”
“قلبي لمْ يحسدهُ الحُببل حسدتهُ كُلُّ إمرأةٍ قرَأتنيوعرفتْ أني أحِبْ,وعرفَتْ بوجودِكِ في تاريخي وفي كتاباتيحسدَتني النِساءُ على قلبٍتهشَّمْ مِنْ عدَمِ حُضورِكِ ليوتمزقَتْ أوصالُهُ مِنْ كثرةِ الحنينِ إليكِفقَدْ أشفَقتْ كُل إمرأةٍ على قلبيومِنْ شِدَةِ الإشفاقشَعرتُ بأني سأحمِلُ قلبيوأجلسُ على بابِ بيتِكِلعلكِ يا حبيبتيترحميني وترحمينَ قلبي مِنَ الحسَدْ”
“كلما أنطِقُ إسمَكِأشهَقُ مرتين مِنْ شِدَةِ الحُبوكأنَّ إسمُكِ ليس هَيناًوأحتاجُ لِقَلبين يا حبيبتيقلبٌ ينبِضُ لكِوالقَلبُ الآخرْ لِنُطقِ إسمكِ”
“لو أنَكِ وردَة أحبَبتـُكِلو أنكِ ورَقة أحبَبتـُكِلو أنكِ غيمة أحبَبتـُكِلو أنكِ قصيدة أحبَبتـُكِولكن لأنَكِ إمرأةسأموتُ بكِ مِنْ شِدَةِ الحُب”
“فمي يُعاني مِنْ جَفافٍ شديد,لأنهُ لمْ يشرَب الحُبَ مِنْ يديكِ الطاهِرَتين”
“مِنْ أحد حُقوقِ الياسَمينأنْ ينمو بين خـُضَلِ شعرِكِولا يفوحُ عطرُهُ إلا مِنْ وجهِكِ الكريم”
“الرَجُل يَحتاجُ لِعِناقِ المَرأة مِنْ أجلِ الحَنان,والمَرأة تَحتاجُ لِعِناقِ الرَجُل مِنْ أجلِ الأمان”