“التكنولوجيا مبرد قاسى لتقليم الانسانية.يعرف كيف يحد من نمو حميميتنا باستمرار ..ربما أكثر سرعة وتطورًا من مبرد الأظافر .. غير اننى أحب مبرد الأظافر فى الحقيقة لأنه يجعلنى أجملبينما التكنولوجيا تجعلنا جميعًا أقبح مما كنا عليه يومًالذا .. من قال أننى لا أجارى التكنولوجيا ؟! .. أنا "أكره" التكنولوجيا.”

أسماء حسين

Explore This Quote Further

Quote by أسماء حسين: “التكنولوجيا مبرد قاسى لتقليم الانسانية.يعرف كيف … - Image 1

Similar quotes

“لا أخاف الموت .. نظرت فى عينيه كثيرًا وهو يحمل من أحب !”


“ربما كان السبب الغالب على عثراتنا العاطفية والشعورية عامةً.. هو أننا حين نحب أنا واحدة نعرفها لا نتقبل بعدها فكرة ظهور أنا أخرىفنظل فى صراع مع الآخرين لنفوز بتلك التى أحببناها .. وربما لذلك مهما كرهنا ما قد نكره فى شخص من نحب نتمسك بحبه ،بحب الأنا التى نعرفهاغير أننا لا نعود نتقبل حقيقة وجود أنا أخرى ربما .. لا نعرف عنها شيئًا”


“أكتب لأننى الشخص الذى أعرفه أفضل من أى كائن آخر .. لأننى الشخص الوحيد الذى أستطيع حقًا جعله أكثر انسانية مما هو عليه”


“اننى لا أستطيع أن أحدثك عن الوطن؛ ببساطة .. لأننى امرأة مبددة .. اننى أبدد نفسى فى كل ما أحبأتعرف ما هى المشكلة .. اننى لست - امرأة - بلا وطن .. فى الواقع أنا بلا وطنين !”


“لماذا نحاول بأقصى قدر من عاطفتنا .. ربط كل شىء جميل بالحزن ربما كمحاولة هشة لشرح معاناتنا وجمالنا للآخرينأن تكون حزينًا لا يعنى بالضرورة أن تكون نبيلًاالحزن ليس هو النبل ..وليس هو الجمال فى أى صورةيخجلنى هذا .. يخجلنى أن أرى الكائنات التى دومًا تربط الأماكن التى أحب والموسيقى التى أحب والكلمات التى تمسنى برفق وأثر الكمنجة الذى يسكننى .. تربط كل ما من شأنه أن يجعل حياتى أجمل فى معناها .. ويجعلها أكثر انسانية .. بالحزنالحزن ضرورى لبلوغ الانسانية ولكن ..الحزن ليس هو الانسانية”


“هذا الصباح ...شعرت باستياء هش حين حرقت القهوة اصبعىليس من الألم ولكن من الصمتلأن القهوة صامتة .. حتى عندما توجعنى لا تتعاطف معىلمسنى بعض الخجل .. هل يغضبها كونى عارية أمامها ؟!!!ربما .. أو ربما يدهشها طلب جسدى للبرودة فى الحين الذى يبحث فيه عن حرارتها بشغف دائمكنت أفكر وأنا أخفف لسعة الألم بشفتاى،ألا تستطيع القهوة أن تعتذر لى عن هذا الحرقكما أقول لها أنا كل صباح: شكرًاوفى زحمة استيائى نسيت شيئًا صغيرًاأنا أحب القهوة كثيرًاولكن .. هل تحبنى القهوة ؟!”