“كم كان صعبًا أن تكون مدينتي شبرًا وقد عوّدتني حلم المسير”
“اليوم دعنا نتفقلافرقَ عندكَ إنْ بقيتُ أو مضيتْلافرق عندك إن ضحكنا هكذا كذباًوإن وحدي بكيتْ!فأنا تركتُ أحبتي ولديكَ أحبابٌ وبيتْ..وأنا هجرتُ مدينتي , وإليكَ يابعضي أتيتْوأنا اعتزلتُ الناسَ والدنيافما أنفقتَ لي من أجل أن أبقى؟!وماذا قد جنيتْ؟؟!!..وأنا وهبتُكَ مُهجتي جهراًفهل سراً نويتْ؟؟!!”
“مالي ادعيتك لي وأهلك ماثلون؟!ولمَ إليك يُلِّحُ بى شجنييصادرني التوقع والتهيؤ والجنونمارفّ طرفيواعتقدت سوى قدومك أنت وحدكدون كل العالمينمادقّ قلبى فجأةإلاّ وكان توقع السفر الفجائي الجميل إليكوالرهق الحنينعجباً تخذتك محوراًوتركت للأشياء حولكأن تدورَ وأن تصيبَ وأن تَضلوكيفما شاءت تكون”
“لأنك ياربيع العمرداء العمر يا وجعا عضالموبوءة كل الخلايا في دميبك يا جرئ الخطويا معزوفتي الأولى ويا كل المقاطع في وريقاتيويا كل الخيالفبأي مصل تستريح جوانبيودماك تجري في دميونسيج أوردتيتمنع واستحال ...وأراك أبعد من مدار الشمسأقرب من رجوع الطرفأطول من معاناتيفأشقى مرة أخرىفيندهش السؤال ...”
“ولقد عرفتك أذ عرفتك.. واحداًما في الجميع شبيه وجهك.. صادقاًما في القلوب شبيه صدقكشامخاً سمحاً وغفاراً إذا زل الكلام”
“يا من يشتري ضجري ويهديني الحياة وسام”