“ الرقص مفرح .. يدير الرأس .. يسكر. لو عرفه الذين يشربون ليسكروا, لسكروا بالرقص بدلا مما يشربون, سكر الرقص احسن، و دواره ارق ... الرقص لا يصدع ولا يقبض، بل يطرح عنا الاحزان يكسو الخدود حمرة مشتهاه، ويمنح الراقصات مفتاح المرح، والاهمانه يترك للصبايا فسحة لتبيان المفاتن ”
“الرقص مفرح...يدير الرأس...يسكر. لو عرفه الذين يشربون الخمر ليسكروا، لسكروا بالرقص بدلا مما يشربون. سكر الرقص أحسن، و دواره أرق دوار.”
“الرقص مفرح .. يدير الرأس .. يسكر . لو عرفه الذين يشربون الخمر ليسْكروا , لسكروا بالرقص بدلا مما يشربون . سُكر الرقص أحسن , و دواره أرقُّ دَوَار”
“الرقصُ مفرحٌ.. يديرُ الرأس.. يُسْكرُ. لو عرفه الذين يشربون الخمر ليسْكروا، لسَكروا بالرقص بدلاً مما يشربون.”
“الزهللة كلمة اخترعها نايل لتجديد اللغة العربية وإنقاذها من الضياعأصلها زهلل يُزهلِل زَهللةً فهو مزهْلِّل وهي مزهلِّلة وهم مزهلِّلونوتكون حالة الزهللة حين تفاجئنا البهجات والفرحاتبهجة الطفل بالألعاب النارية في ليالي الأعيادفرحة المراهقين بالقبلة الخاطفة الأولىطلة العروس في كامل زينتهاهيجان جلسة السمر عند السُّكرجلجلة الرقص المحموم بالرغبةإقلاع الطائرة لرحلة طال الإعداد لهاالطيران لموعد غرامي طال انتظارهزقزقة العصافير في الفجر الصافيهذه كلها ... زهللات”
“إن الملايين ممن ينوون الهجرة يكونون قد هاجروا نفسيا لحظة تقديم الطلب و هجروا الوطن على المستوى الشعورى.و يظل حالهم على هذا,حتى لو ظلوا سنوات ينتظرون الإشارة بالرحيل.فتكون النتيجة الفعلية أننا نعيش فى بلد فيه الملايين من المهاحرين بالنية أو الذين رحلوا من هنا بأرواحهم, و لا تزال أبدانهم تتحرك وسط الجموع كأنها أبدان الموتى الذين فقدوا أرواحهم ,ولم يبق لديهم إلا الحلم الباهت بالرحيل النهائى.”
“كانت (كن) حاضرة في فكرنا ثم صارت اليوم بعيدة عنا ..لم نعد نعنى اليوم بالايجاد ..و تركنا للاخرين سلطة التكوين و التشكيل فينا ..يقولون لنا (كونوا) فنكون .. على النحو الذي يريدونه ..”