“مهما كان الماضي عريقاً..و سماؤه عالية ...وتأثيره بالغ ...ورجاله أفذاذفأنا _أردت أم لم أرد ـلابد ان أنظر أمامى ..وأغذ السير صوب المستقبل المجهول ”

“اثناء السير كان الحزام الذى يشدنى للعربه يحك فى فقرات ظهرى تهرا جلدىانفتح فيه جرحا مستطيلا . لم اكن اراه ولكنى كنت احس بهولا ادرى لماذا لم ينتبه صاحبى له وهو يواصل لسعى بالسوطلاادرى لماذا يدعوه لمواصله ضربى وهو يرغمنى على مواصله السير وفى المساء يجلس امامى ويبكى ويحضتنىويقول لى : ماذا افعل من غيركاريد ان اغفو له قسوته وبؤسهولكنى لا استطيع”

“كان خفيفا.. كأنه لم يعش يوما و لم يهنأ يوما”

“كل كلمة تسمعها و كل شئ تراه .. حتى و ان لم تدركه جيدا .. فهو يختزن في العقلو لذلك اختار ما تسمع و ما ترى و المكان الذي تذهب اليه و الشخص الذي تصاحبه”

“كنا رفاق أحلامه وغاراته و لكنه فر وحيدا..أهو العدل حلم فردى؟؟ألا يوجد حلم جماعى بالمساواة؟؟..هل كان يحبنا؟؟أم يحب نفسه؟..أم يحب العدل؟؟”

“البكاء كان للأطفال و أنا منذ هذا اليوم لم أعد طفلا”

“لو ان قبيله ما ...لم تفنها الحروب ..و لم تضيعها ريح السموم...فذلك لأن امرأه عاشقه منحتها الحياه”