“قلت لها: إذا تآلفتِ نمراً واقتربتِ منه حتى لمستِه ثم فعلت شيئاً وجفل عنك، فلا تقفي في طريقه حتى لا يفتك بك، وإن كنت لمست قلبا صعباً ثم جفل عنك فلا تقتربي منه حتى لا يفتك بك”
“قلت لها إن الطريق إلى قلبي الذي عجنته خيبات الحياة ومراراتها صعبة ووعرة، لأنه لا يكاد شيءُ يلمسه حتى ينظر إليه بريبة وتوجس، ثم يجفل عنه كنمر بري، ويقف بعيدا خلف صخرة صمته، ويكتفي بالتحديق وحدة الطبع!”
“لانني عضو لا اكتراثي في هذه البشرية فإني أحب العلو قدر ما يمكن ثم استدعاء هستيريتي حتى أبلغ الكشف، فأرفع شعر رأسي الأبيض الطويل عن وجهي، ثم ابصق بعناية.. على كل المزيفين والمزورين ومنتحلي زمن في زمن!”
“انتظرت حتى نامت أحلامي، ثم خنتها.. ومشيت”
“الصوص لايرى البيضة التي يخلق داخلها , وحتى يراها لابد أن يثقبها أولاً بمنقاره !إذن فلا يمكن لأحد أن يعي شيئاً وهو داخله ، علينا أن نخرج من الأشياء تماماً حتى نستطيع استيعابها”
“الطريق إلى قلبي الذي عجنته خيبات الحياة ومرارتها صعبة ووعرة ، لأنه لا يكاد شيء يلمسه حتى ينظر أليه بريبة وتوجّس ، ثم يجفل عنه كـ نمر بريّ ، ويقف بعيداً خلف صخرة صمته ويكتفي بالتحديق وحدّة الطبع”
“إن الطريق إلى قلبي الذي عجنته خيبات الحياة ومرارتها صعبة ووعرة،لأنه لايكاد شيء يلمسه حتى ينظر إليه بريبة وتوجس،ثم يجفل عنه كنمر بري،ويقف بعيداً خلف صخرة صمته،ويكتفي بالتحديق وحدة الطبع!”