“لكل نشاطٍ في القرية غناؤه الخاص. لا أحد يعمل شيئاً دون أن يغني. كنا نغني لكل شيء. كما لو أنه لا يمكن أن يوجد أو أن ينمو شيء بدون غناء. كنا نغني لترقص الحياة، وهو ما كانت تفعله دائماً”
“إني على يقين بأن في كل امرأة شمسًا..أنظر كم هنّ مضيئات , ولهذا أتجنبهن؛لأن أي شمس لا بد من أن تحرق”
“إن إحدى مآسي الإنسان الكبرى هي أنّه لا يملك عُنقًا طويلًا مثل عنق البعير ، يسمح له بمراقبة الكلمات وتنظيفها قبل أن تخرج من فمه لأنّ بعضها أكثر خطورة من الرصاص”
“لكي تعرف امرأة بالفعل ، عليك أن تراها بدلاً من أن تنظر اليها ، والمرأة الوحيدة التي رأيت هي أمي .”
“كنت على يقينٍ طفولي بأنّ أمي من أهل الجنة. فلقد كانت آخر من يأكل في البيت. و أحياناً كانت توحي لنا بأنّها تأكل و هي لا تأكل أو أنّها سبق أن أكلت. خصوصاً عندما لا يكون هناك ما يكفي من أكلٍ للجميع.كنت أعتقد أن أمّي قصيدة أبدية، قصيدة لا تكفّ عن التجدد. و في تلك الليلة -استعدت الحقيقة البديهية و اكتشفتها- و هي أنّ أمي إنسان كالآخرين. لمستُ قدميها. قبّلتهما . كانتا متورمتين. و أدركت بأنه لم يعد أمام أمي إلاّ حياة عادية، حياة من المرض والتعب والأحزان والشيخوخة. حياة باهتة .”
“إياك والنساء لأنهن عائق أمام الرجال,من الآن فصاعدًا لم يعد لك الحق في أن تحب أو تغني إلا لحقولك”