“إن الحشيش سلطان عادل, يمنحك ما تستحق, لكل ذي حق حقه, البسطاء يغدق عليهم الحشيش بهجة ضاحكة, أما من يفكر, من يعرف السلطان عنه حبه للحقيقة فهو يأخذ بيده, يقربه إليه ويكشف الأسرار.”

علاء الأسواني

Explore This Quote Further

Quote by علاء الأسواني: “إن الحشيش سلطان عادل, يمنحك ما تستحق, لكل ذي حق … - Image 1

Similar quotes

“إن سيطرة المرأة على زوجها ليست دائماً شراً محضاً، بالعكس، كثيراً ما تنجح الزوجة المسيطرة فى تحصين الأسرة وتأمين مستقبل الأولاد، من الأزواج مَن يحتاج إلى زوجة قوية الشكيمة تماماً كما يحتاج الطفل العابث إلى أم حازمة، من الأزواج من يفسد إذا لم تسيطر عليه زوجته، من الأزواج من إذا تمتع بالاستقلال انفلت عياره وطاش لبُّه وانحرف وتسبب فى إيذاء نفسه وأسرته.”


“كان سلوكهم عموماً إزاء أى شخص منحرف يتوقف على قدر محبتهم له، إذا كرهوه ثاروا عليه انتصاراً للفضيلة وتشاجروا معه بشراسة ومنعوا أولادهم من الاختلاط به، أما إذا أحبوه مثل عبد ربه فإنهم يغفرون له ويتعاملون معه باعتباره ضالاً مسكيناً ويرددون أن كل شئ قسمة ونصيب، كما أن هدايته ليست بعيدة على ربنا سبحانه وتعالى و"ياما ناس كانوا أسوأ من ذلك ثم هداهم ربنا وفتح عليهم وصاروا من أولياء الله"، هكذا كانوا يقولون ويمصمصون شفاههم ويهزون رؤوسهم بتعاطف ..”


“قد يتحمل الإنسان الفقر في مقتبل العمر .. أما أن يضطر إليه بعد الستين فهذه حقاً مأساة !كارول”


“هل أنت أبيض؟ أنت على حق ..هل أنت أسود؟ .. عد من حيث أتيت!YOU ARE WHITE .. YOU ARE RIGHT ..YOU ARE BLACK .. GO BACK ..كارول”


“لو أن مواطنا غربيا قرر أن يعرف حقيقة الإسلام عبر ما يفعله المسلمون أو يقولونه ، ماذا سيجد ؟! سوف يطالعه أسامة بن لادن و كأنه خارج من وسط كهوف العصور الوسطى ليعلن ان الغسلام يأمره بقتل أكبر عدد ممكن من الصليبيين الغربيين حتى و لو كانوا مواطنين أبرياء لم يفعلوا شيء يستوجب العقاب ،ثم سيقرأ الغربي كيف قررت حركة طالبان إغلاق مدارس البنات في المناطق التابعة لها يأن الإسلام يمنع تعليم المرأة باعتبارها كائنا ناقص العقل و الدين ، بعد ذلك سيقرا الغربي تصريحات من يسمون أنفسهم فقهاء إسلاميين .. يؤكدون فيها أن المسلم إذا انتقل إلى دين آخر فإن الإسلام يأمر باستتابته أو ذبحه من الوريد إلى الوريد ، سيؤكد بعض هؤلاء الفقهاء أن الغسلام لا يرف الديمقراطية ، و أن طاعة الحاكم المسلم واجبة حتى و لو ظلم رعيته و سرق أموالهم .. و سوف يرحبون بأن تغطي المرأة وجهها بالنقاب ختى لا يقع من يراها في الشهوة الجنسية فيتحرش بها أو يغتصبها .. و سوف يؤمد مثير منهم أن الرسول (صلى الله عليه و سلم ) قد تزوج من السيدة عائشة وعمرها 9 سنوات ، سوف يقرا الغربي كل ذلك و هو لن يعرف الحقيقة أبدا. لن يعرف أن عمر الزوجة الرسولكان 19 عاما و ليس 9 سنوات ، لن يعرف ان الإسلام قد ساوى تماما بين الرجل و المرأة في الحقوق و الواجبات جميعا ، لن يعرف أن من قتل نفسا بريئة في نظر الإسلام فكأنما قتل الناس جميعا ، لن يعرف أبدا أن النقاب لا علاقة له بالإسلام و إنما هو عادة انتقلت إلينا بأنموال النفط من المجتمع الصحراوي المتخلف .لن يعرف الغربي أبدا أن رسالة الإسلام هي الحرية و العدل و المساواة ، و أنه قد كفل حرية العقيدة فمن شاء فليؤمن و من شاء فليكفر ، و أن الديمقراطية هي الإسلام نفسه لأنه لا يجوز للحاكم أن يتولى السلطة إلا برضا المسلمين و اختيارهم ... يعد كل هذا ، هل نلوم الغربي إذا اعتبر أن الغسلام دين التخلف و الإرهاب ؟!”


“إن تعبيرات (إهانة رموز الدولة) و (تكدير السلم الإجتماعى ) و (الحض على ازدراء النظام ) و (إثارة البلبلة) إلى آخر هذه التهم السخيفة هى من مخترعات الأنظمة الاستبدادية للتخلص من المعارضين وتكميم الأفواه حتى يفعل الحاكم المستبد ما يريده فى الوطن والناس فلا يجرؤ أحد على مساءلته”