“تنكر كل شيء ببساطة وكأن شيئاً لم يكن .. دائماً أنت (لم تفعل) ودائماً أنا (أفتعل) المشاكل ..”
“ماأصعب أن تنادي إمرأة بإسم آخرى على الرغم من أنها تكاد أن تُنادي كل رجال الدنياباسمك ..أتدري ماالأكثر إيلآما ..؟ .. إنكارك لهذا .. !! .. ماأسهل إنكارك يارجل .. تُنكر كل شيءببساطة .. وكأن شيئا لم يَكُن .. !! ..دائما أنت ( لم تفعل ) ودائما أنا ( أفتعل ) المشاكل ..”
“أنام كل ليلة وأنا على يقين من أنني بذلت كل مابوسعي . . وتنام كل ليلة وأنت تدرك بأنك لم تفعل بعضا مما أستحقة”
“هكذا تفعل دومًا يا عزيز..تنتظر أن يصل كل شىء إلى ذورته حتى تفسده وتنيهه بسذاجة! تعشق إفساد لحظاتنا وكأن أعماقك تأبى أن نطمئن ونسعد”
“اليوم أعرف جيداً أنني لست إلا فاشلاً، فما معنى أن نحقق نجاحاً علمياً ومجداً أدبياً إن لم نحقق أي إنجاز عاطفي!... ما فائدة المجد والشهرة إن لم يكن هناك سعادة!.. السعادة التي لا تتحقق إلا بالاستقرار.. الاستقرار الذي لا يحتوينا إلا عندما تضمنا العاطفة التي مصدرها العائلة أو العاطفة التي تصبح مصدراً لخلق عائلة، وأنا نجحت في كل شيء عدا عاطفتي!.. ولا أظن بأنني سأقدر على النجاح في خلق عائلة ذات يوم...”
“أنت خائفة...تخشين أن تخرجى من استعباده لك..لن تتمكنى من اجتياز محنتك ما لم تكسرى حاجز الخوف...تخشين الفشل بعيدًا عنه..حاولى أن تكسرى الحاجز”
“قلت لك .. ألا أستحق أن تلتزم معي .. ؟! .. ألا تستطيع أن تلتزم بي .. ؟ ..صرخت فيني : جُمانة ! .. أنا لم ألتزم بأهلي حتى ألتزم بك .. ! .. بإختصار .. أنا لا ألتزمبأحد ولن ألتزم بأحد .. حتى لو كنتِ أنتِ المعنية .. !”