“ارتباطنا بالهدف والغاية يجعلنا نمر بثقة من خلال كل هذه الأنفاق لنصل للنور.المهم أن يكون هدفنا هو الوصول للنور”

“فلا تقتنع بخريطة أحدهم لتكون لك طريق، ارفض أن يعلق لك أحدهم خريطة ويخبرك أن هذه هي المحطات لتصل لنهاية الرحلة كما وصل هو، ثُرْ على الاتجاهات الإجبارية، شاهد كل الخرائط وانسها ثم ارسم الخريطة الخاصة بك، لكن لا تتوقع أن تكون الرحلة ذاتها في سهولة رسم الخريطة، فالخريطة ليست هي المنطقة!”

“لكل رحلة تذكرة، تذكرة تعطي لحاملها حق العبور إلى الضفة الآخرى من الرحلة، ضفة الوصول”

“عدم وجود الفرصة للقفز من القطار هو في حد ذاته مغامرة”

“فالكل آتٍ في الدنيا في رحلة بحث، يومًا ما سنتمها لنصل لمحطتنا؛ لذا إذا لم يكن للبحث قيمة في حياتنا فلن نصل، وإذا وصلنا سنكون قد وصلنا لعكس الطريق! فلنبحث لنعرف، فلنستشعر لنشعر، فلنتعمق ليرحمنا الله ويأخذ بأيدينا للوصول.”

“لا بد أن نضع في اعتبارنا أن ذاتنا الناقصة تحكم على ذات ناقصة في أنها لم تصل للكمال، على الرغم أن هذا الكمال مختلف في نظر كل منا، وعلى الرغم أن هذا الكمال غير موجود؛ لأن ببساطة ما الكمال إلا لله، وما الحكم إلا لله.”

“فالعديد متلهف للرحيل على الرغم من أن الوجهة الذاهب إليها من الممكن ألا تكون مُرضية له، لكنه اعتاد الترحال.”