“انا اخطئكل انسان قد يخطئ او يخفق /لا يصل الى هدفه المحدد وهذا طبيعيولكن عندما يبدأ بالقاء اللوم على الاخرينعندئذينضم الى قائمة الفاشلين”
“السعادة أكثر تعقيداً من أن تُصنّع أو تُخترع، حتى إنها أكثر تعقيداً من تلك المعادلات الكيميائية المُعقدةتحتاج الى شعور او بيئة او محرك للفرح في داخلك”
“لان المواعيد لا تحترملان احتمالات ان يحدث ما يعوق او ما يؤخرنياكبر بكثير من احتمالات ان اصل في الوقتافضل دائما ان اصل قبل الموعدوانتظر على مدخل البنايه بعد ان اتاكد منها ومن مداخلها ومصعدهاو كثيرا ما افاجئ ان اصحاب الموعد قد تاخروا عن مكتبهم او تفاجئوا بوصولي علىالموعد كان الاصل هو الاخلال والتاخير”
“الممارسات الروتينية قد تلهينا عن احتمالات الاضرار او الاساءة للاخرينكم من الممارسات أصبحت عندنا بحكم العادة،ولكنّه اعتياد يحول دون رؤيتنا للحقيقة،فلا ندرك أننا نمارس كل يوم، ويحكم العادة، اعتداء على مشاعر الآخرين، وربما على حقوقهم”
“ليس بالضرورة الاعتراض على شئ يعني رفضهقد يكون لعدم وجود معلومات كافية و صوره واضحةالبعض يرفض لانه لا يعرف او لا يحب التغيير فتجده يعترض دون تفكير حتى لا يحرج بعدم المعرفة”
“لانه لا يحدث في بيتي ؟ لا يهمني ؟او يهمني كثيرا....................................أما أنا فلم أعد أفهم ماذا يحدث في عالمناوالشيء الجميل في ذلك أنه لايهم..لانه لا يحدث في بيتيلأن فهمي للعالم لن يغير من الواقع شيئاًذلك لأن الواقع أصلاً سمي واقعاً لأنه قد وقع وانتهىولأن الحياة تتكون من سلسلة مترابطة من الأحداث..التي بفهمنا لها نزيد احباطنا وامتعاضنا منها..فقط..دون أي قدرة على تغييرها.. بعد أن تحدث طبعاًأما قبل حدوثها.. فالمنطق يقول: أنك لا تستطيع تغيير ما لا تعلمه وما لم يحدثلذا فإن ما سبق يعزز قناعاتي بأن الجهل نعمة”
“بعضهمتحاول ايصال الرسالة لهممكتوبة ومشكلة ومنقطة وبالفواصلومع ذلك تفشل في توضيح موقفك او ارسال رسالتكلا تتعبمن يريد قراءتكسيقرئك على جميع علاتكحتى لو كتبت له او كلمته بالاشارةوسيفهمك بالفصحى”