“خلقنا للحياة ِ وللمماتِومن هذين كلُّ الحادثاتِومنْ يولدْ يعش ويمتْ كأن لميَمُرّ خيالُهُ بالكائناتْ”
“أعتقدُ أن الرّحِمَ أعمى !! فلو كان يبصرُ ما ترككِ تخرجين منه !ا”
“اللي بيعمل أي حاجة حتى لو كانت كويسة أو مهمة أو حتى "مفروضة من الإله" من غير ما يفكر، يبقى هو اللي وصفه التعبير القرآني العبقري: كمثل الحمار يحمل أسفارًا (أسفار يعني كتب)؛ يشيل الكتب زي بالظبط الحمار ما بيشيل البرسيم، زي بالظبط ما بيشيل فراولة، زي بالظبط ما بيشيل قوالح الدرة.. كلهم عنده سواء”
“تحت سماء لونها الحقد والدخان ،ما نوع المخلوقات التي يمكن أن تتنفس أو تتكاثر؟”
“الله فوق الخلق فيها وحده - والناس تحت لوائها أكفاء .والدين يسر والخلافة بيعة - والأمر شورى والحقوق قضاء”
“فقد تحررنا من الخوف إلى حدّ ما وهذا بعد ان ألفنا الجلادين ، ولكن الشىء الذى لم استطع ان اتحرر منه رغم محاولاتى المتكررة فكان الالم”