“المصريين القدماء الذين لم نعد ننتمى اليهم كانوا يتركون النساء الجميلات موتى لاربعة ايام كاملة قبل ان يقوموا بعملية التحنيط هل كانوا فى هذة المدة يكتفون بالنظر الى اجسادهن الساكنة؟ كان البعض يعتقد ان روح الفتاة العذراء لن تستكين فى العالم الاخر ما لم تمارس الجنس ولو مرة واحدة لذلك كانوا يقيمون حفلة عرس حول جثتها ويقوم رجل بمضاجعتها كان الامر يتعدى الشهوة الشاذة العابرة ربما كتانت تتم المضاجعة كنوع من الاتصال بعالم الموتى انها الرغبة الازلية للانسان”

محمد المنسي قنديل

Explore This Quote Further

Quote by محمد المنسي قنديل: “المصريين القدماء الذين لم نعد ننتمى اليهم كانوا … - Image 1

Similar quotes

“عزفت الموسيقى زفة العروس. دارت ابنتي مع زوجها وسط صفوف المدعوين. كانوا يقبلونني وكنت سعيدا وكانت ابنتي جميلة جدا. لماذا لم أحبها من قبل؟”


“لكننا كنا نكره الحرث والغرس، نكره الانحناء لأي سبب ولأي كائن ما كان، لكن فلاحي الوادي لم يغفروا لنا كرهنا للزراعة كانوا يعتقدون أنها السر الأعظم للحياة، وكنا نعتقد أنها نوع من العبودية.فالأرض تربطك بذات المكان وتحرمك من فضاء التمرد وتجعلك صابرا وخانعا، تتحمل جور الطبيعة والبشر الذين يحكمون الأرض من حولك.”


“برغم جسدة الضخم وسلطتة على المحطة كان دوما ضعيفا امامهم لا يفرض نفسة عليهن يعطيهن بالظبط ما يحتجن الية دفئا وطعاما ومؤانسة ويبقى مطلب الجنس فى نهاية المطاف المهم ان يتردد نفس غير انفاسة فى الحجرة”


“كان كل شىء حولها قد تعقد اكثر مما ينبغى ، ولم تعد تستطيع ان تمضى قدما دون ان تفرغ ما فى اعماقها ..”


“هؤلاء الابالسة الصغار لماذا لا يضحكون؟ لماذا شبوا مل ابائهم يحملون السحن الكئيبة التى لا ترتاح الا فى العبوس ورفض البهجة؟ مهرج مثلى كان من المفروض ان يصبح سر بهجة هذة المدينة يفجر الضحك فى طرقاتها وتذكر ثيابة الملونة الجميع ان هناك شمسا جديدة كل يوم”


“ولم يجرؤ أحد أن يخبرهم أن الوزير الطاهرى قد جاء بالفعل، وأن أول ما فعله هو أنه القى به فى السجن، وأنه لا يوجد وزير يجرؤ على نبش القبور ليخرج من فيهم من ضحايا. حتى ولو كانوا يخصون الوزير الذى سبقه.”