“أعظم ما أكرهه أن ينتقل أحد من عمله إلى بيته فينقل معه إحساسه بالأهمية ويعامل زوجته مثلما يعامل مرؤسيه.. بكبرياء وعظمة. أعتبر ذلك دليلاً على عدم النضوج.”

أحمد بهجت

Explore This Quote Further

Quote by أحمد بهجت: “أعظم ما أكرهه أن ينتقل أحد من عمله إلى بيته فينق… - Image 1

Similar quotes

“إن الطريق إلى إقامة الصلاة حقاً هو استشعار عظمة الله فى القلب و الإحساس بأن يقف الإنسان بين يدى من بيده ملكوت كل شئ...إن المرء منا يتزين و يتجمل و يظهر بوجهه الجميل لمن يحب، أو يفعل ذلك إذا قابل مسؤلاً ما أو عظيماً من عظماء الأرض أو حاكماً أو أميراًأو سلطاناً و كل هؤلاء عبادإ مثلناً..كيف يجب أن نقف أمام رب العباد ؟،لو وقفنابالخشوع الواجب فليس على المؤمن أن يحمل هم الإجابة، فإذا ألهم الدعاء ..ألهم الإجابة معه ً”


“مثلما نملك طاقه هائله من المرح نملك قدرة على النفاق الاجتماعى لا مثيل لها في العالم”


“قلت: أتألم ألمًا لا حد له.قال: ألم تفهم بعد، من الخذلان أن تظن أن تدبيرك لنفسك أصلح من تدبيره لك.قلت: أبدًا.. أزداد حيرة.. لماذا فعل الله بي ذلك؟.قال: لأنه يريدك.قلت: ذهبت إلى الله فلم أجد أنه يريدني؟!.قال: وهو يبتسم بحزن – تقول أنك ذهبت إلى الله.. ماذا سألته حين ذهبت إليه.قلت : سألته أن يعيد إلىَّ “نور”.قال: لم تذهب إلى الله.. إنما ذهبت إلى “نور” .. أخطأت الطريق.. الذين يذهبون إلى الله لا يطلبون غير الله”


“وليس أعظم بؤساً للوحوش من مرضها بالوداعة.”


“حـمى رب البيت بيته لحكمة عليـــا .. لم تكن هذه الحماية تكريما لمن يعيش في البيت وقتذاك .. و لا كانت استجابة لدعاء الوثنيين و عباد الأصنام الذين يملأوون ساحاته .. كان سبحانه و تعالى يريد بهذا البيت أمرا .. يريد أن يحفظه ليكون مثابة للناس وأمنا .. ليكون نقطة تجمع للعقيدة الجديدة تزحف منه حرة طليقة نحو أرض حرة آمنة .. لا يهيمن عليها أحد من الخارج .. و لا يسيطر عليها من يحاصر الدعوة .. ذلك ان هناك في بيت من بيوت مكة .. جنين لم يولد بعد .. أمه تحمل اسم آمنة بنت وهب .. و أبوه عبد الله من سادات العرب .. و الطفل لم يولد بعد .. و لم يكلف بعد بالنبوة .. و لم يحمل الاسلام ثقيلا على كاهله و رحمة للعالمين .. ثم يجيء أبرهة يريد أن يهدم هذا كله .. دون أن يعرف هذا كله .. إن مأساة أبرهة - برغم ظلمه - أنه حاول اعتراض المشيئة الإلهية .. فسحقته المشيئة الالهية بمعجزة صامتة و خاطفة”


“ابليس: هذا أفكر فيه طيلة الوقت .. كان الله يعلم أنني سأرفض السجود.. سأتحول إلى الشر المحض.. لو علمت أنا أن الله يعلم بما سيكون فربما كان لي تصرف آخر.. المأساة أن الله يعلم ما بنفسي وأنا لا أعرف ما في نفسه.قلت: أكنت تحلم بأن تخدع الخالق.ابليس: لقد تصورت أنني خدعته بعبادتي آلاف السنين حتى وصلت إلي مرتبة الوقوف مع الملائكة .. كنت واهماً.. كان يعرف أن في نفسي خيطا من الرياء وأنا أعبده.. كان يعرف أنني أعبده لأترقى.. لم أكن أعبده لذاته.. إنما عبدته بسبب ما تمنحه العبادة من كبرياء ومجد.. كان هذا شيئاً لا تعرفه زوجتي ولا يعرفه أصدق أصدقائي.. كيف عرفه الخالق..”